الموسوعة الحديثية


- عن أُبَيِّ بنِ كَعبٍ في قولِه: {قُلْ هُوَ الْقَادِرُ} [الأنعام: 65]، فذكَرَ نَحوَه [أيْ نَحوَ حَديثِ: عن أُبَيِّ بنِ كَعبٍ في قولِه تَبارَكَ وتعالى: {هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِنْ فَوْقِكُمْ} [الأنعام: 65] الآيةَ، قال: هُنَّ أربعٌ وكلُّهُنَّ عذابٌ، وكلُّهُنَّ واقعٌ لا مَحالةَ، فمضَتِ اثْنَتانِ بعدَ وَفاةِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بخَمسٍ وعِشرينَ سَنةً، فأُلْبِسوا شِيعًا، وذاقَ بَعضُهم بأسَ بَعضٍ، وبقِيَ ثِنْتانِ واقِعتانِ لا مَحالةَ: الخَسفُ والرجْمُ]، وقال في حَديثِه: الخَسفُ والقَذفُ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو العالية الرياحي | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 21228
التخريج : أخرجه أحمد (21228) واللفظ له، وابن أبي شيبة (38758)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (1/253)
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - أمارات الساعة وأشراطها تفسير آيات - سورة الأنعام أشراط الساعة - قتال المسلمين بين بعضهم بعضا أشراط الساعة - ما وقع بالفعل من علامات الساعة فتن - افتراق الأمم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (35/ 152)
21228- حدثنا عبد الله، حدثنا روح بن عبد المؤمن، حدثنا عمر بن شقيق، حدثنا أبو جعفر الرازي، عن الربيع بن أنس، عن أبي العالية، عن أبي بن كعب: في قوله {قل هو القادر} [الأنعام: 65] فذكر نحوه، وقال في حديثه: ((الخسف والقذف))

مصنف ابن أبي شيبة (15/ 180)
38758- حدثنا وكيع، عن أبي جعفر، عن الربيع، عن أبي العالية، عن أبي {قل هو القادر على أن يبعث عليكم عذابا من فوقكم أو من تحت أرجلكم أو يلبسكم شيعا ويذيق بعضكم بأس بعض} قال: هي أربع خلال، وكلهن واقع لا محالة، فمضت اثنتان بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم بخمسة وعشرين عاما، ألبسوا شيعا , وذاق بعضهم بأس بعض، واثنتان واقعتان لا محالة: الخسف والرجم.

حلية الأولياء 430 (1/ 253)
حدثنا أبو بكر بن مالك حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل حدثني أبي حدثنا وكيع حدثنا أبو جعفر عن الربيع عن أبي العالية عن أبي بن كعب رضي الله تعالى عنه في قوله عز وجل قل هو القادر على أن يبعث عليكم عذابا من فوقكم الآية قال هن أربع وكلهن عذاب وكلهن واقع لا محالة فمضت اثنتان بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم بخمس وعشرين سنة فألبسوا شيعا وذاق بعضهم بأس بعض وبقي ثنتان واقعتان لا محالة الخسف والرجم.