الموسوعة الحديثية


- عن عياذِ بنِ عمرٍو أنَّه كلَّم النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم في أن يخدُمَه وقال : فوضع يدَه على جبهتي ومسح بيدِه حتَّى بلغ حُجْزةَ الإزارِ وفيه مثلُ رُكبةِ العنزِ، وفيه إذا جاء ظَهرٌ فائتِني، وفيه فأعطاني ناقةً ثنيَّةً أو جَذعةً ، فكانت عندي حتَّى قُتِل عثمانُ
خلاصة حكم المحدث : في إسناده من لا يعرف
الراوي : عياذ بن عمرو الأزدي أو السلمي | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : الإصابة في تمييز الصحابة الصفحة أو الرقم : 3/46
التخريج : أخرجه أبو يعلى كما في ((إتحاف الخيرة)) (6444)، والخطيب في ((المؤتنف تكملة المؤتلف)) (1644)، باختلاف يسير مطولا.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الدعاء للصبيان ومسح رؤوسهم زينة اللباس - لباس الإزار فتن - فتنة قتل عثمان فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - بركة النبي فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - خاتم النبوة في ظهره
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[الإصابة في تمييز الصحابة] (4/ 623)
: وللخطيب من هذا الوجه [[من طريق بشر بن صحار العبدي، حدثنا المعارك بن بشر بن عياذ العبدي، وغير واحد من أعمامي، عن عياذ بن عمرو،]] بلفظ: أنه كلم النبي صلى الله عليه وسلم في أن يخدمه، وقال: فوضع يده على جبهتي، ومسح بيده حتى بلغ حجزة الإزار. وفيه مثل ركبة العنز . وفيه: إذا جاء ظهر فائتني . وفيه: ‌فأعطاني ‌ناقة ‌ثنية أو جذعة فكانت عندي حتى قتل عثمان رضي الله عنه. وفي سنده من لا يعرف.

[إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة] (7/ 87)
: 6444 - وقال أبو يعلى الموصلي: ثنا سليمان بن عبد الجبار ثنا أبو عاصم حدثني بشر ابن صحار أخبرني معارك بن بشير بن عباد وغير واحد من أعمامي أن عباد بن عمرو السلمي حدثهم " أنه استأذن النبي صلى الله عليه وسلم في أن يخدمه قال: فبينما رسول الله صلى الله عليه وسلم يخاطب رجلا من اليهود وسقط رداؤه. قال: فخرج الخاتم وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكره أن يرى الخاتم. قال: فسويته. فقال: من سواه علي؟ قلت: أنا. قال: استدر هكذا. فاستدرت قال: فوضع يده على جبهتي ومسح بيده حتى (أنهكتها) حجزة الإزار قلت وما كان الخاتم؟ قال: النبوة مثل ركبة البعير عند طرف كتفه اليسرى. قال: فقال: إذا جاء ظهر فائتنا. قال: فجاء ظهر ‌فأعطاني ‌ناقة ‌ثنية- أو جذعة. قال: فكانت عندي حتى قتل عثمان. قال: ثم انحدرنا بالناقة إلى العراق ". قلت: اختلط على بعض الرواة خاتم النبوة بالخاتم الذي كان يختم به الكتب.

[المؤتنف تكملة المؤتلف والمختلف] (2/ 477)
: (1644) … حدثنا أبو عاصم، عن بشر بن صحار، أخبرني المعارك ابن بشر أن عياذ بن عبد عمرو حدثهم. وأخبرنا أبو الحسين محمد بن عبد الرحمن بن عثمان الدمشقي، أخبرنا القاضي أبو بكر يوسف بن القاسم الميانجي، أخبرنا أبو يعلى أحمد بن علي الموصلي، حدثنا سليمان بن عبد الجبار، حدثنا أبو عاصم، حدثني بشر ابن صحار، أخبرني معارك بن بشر بن عياذ، وغير واحد من أعمامي، أن عياذ ابن عبد عمرو السلمي حدثهم أنه كلم النبي صلى الله عليه وسلم في أن يخدمه، قال: فبينما رسول الله صلى الله عليه وسلم يخاطب رجلا من اليهود سقط رداؤه، قال: فخرج الخاتم، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكره أن يرى الخاتم، قال: فسويته عليه، فقال: من سواه علي؟ قلت: أنا. قال: استدر هكذا. فاستدرت، قال: فوضع يده على جبهتي ومسح بيده حتى أنهكتها حجزة الإزار. قلت: وما كان الخاتم؟ قال: النبوة، مثل ركبة البعير، عند طرف كتفه اليسرى. قال: فقال: إذا جاء ظهر فأتني. أو قال: فأتنا. قال: فجاء ظهر فأعطاني ناقة ثنية أو جذعة، قال: فكانت عندي حتى قتل عثمان، قال: ثم انحدرنا بالناقة إلى العراق. لفظ حديث الدمشقي، وهو أتم.