الموسوعة الحديثية


- ما من مسلمٍ يبيتُ على ذِكرٍ، طاهرًا، فيتعارَّ من الليلِ، فيسألُ اللهَ تعالى خيرًا من أمرِ الدنيا و الآخرةِ، إلا أعطاه إياه
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع الصفحة أو الرقم : 5754
التخريج : أخرجه أبو داود (5042)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (10642)، وأحمد (22092) واللفظ لهم، وابن ماجه (3881) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: آداب النوم - النوم على طهارة آداب الدعاء - أوقات الإجابة آداب الدعاء - استجابة الدعاء أدعية وأذكار - الذكر عند النوم آداب النوم - ما يقول عند النوم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (4/ 470 ط مع عون المعبود)
‌5042- حدثنا موسى بن إسماعيل، نا حماد، أنا عاصم بن بهدلة، عن شهر بن حوشب، عن أبي ظبية، عن معاذ بن جبل، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((ما من مسلم يبيت على ذكر طاهرا فيتعار من الليل، فيسأل الله خيرا من الدنيا والآخرة إلا أعطاه إياه)) قال ثابت البناني: قدم علينا أبو ظبية، فحدثنا بهذا الحديث عن معاذ بن جبل، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ثابت: قال فلان: لقد جهدت أن أقولها حين أنبعث فما قدرت عليها

[السنن الكبرى - للنسائي] (6/ 201)
10642- أخبرني إبراهيم بن يعقوب قال حدثنا عفان قال حدثنا حماد قال كنت أنا وعاصم وثابت فحدث عاصم عن شهر عن أبي ظبية عن معاذ بن جبل أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال ما من مسلم يبيت على ذكر طاهرا فيتعار من الليل يسأل الله خيرا من الدنيا والآخرة إلا أعطيه فقال ثابت فقدم علينا فحدثنا بهذا الحديث ولا أعلمه إلا يعني أبا ظبية فقلت لحماد عن معاذ قال عن معاذ

[مسند أحمد] (36/ 411 ط الرسالة)
((‌22092- حدثنا عفان، حدثنا حماد- يعني ابن سلمة- قال: كنت أنا وعاصم بن بهدلة وثابت، فحدث عاصم، عن شهر بن حوشب، عن أبي ظبية، عن معاذ بن جبل، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (( ما من مسلم يبيت على ذكر الله طاهرا، فيتعار من الليل، فيسأل الله خيرا من الدنيا والآخرة إلا أعطاه)). فقال ثابت: قدم علينا، فحدثنا هذا الحديث. ولا أعلمه إلا يعني أبا ظبية. قلت لحماد: عن معاذ؟ قال: عن معاذ))

[سنن ابن ماجه] (2/ 1277 )
‌3881- حدثنا علي بن محمد قال: حدثنا أبو الحسين، عن حماد بن سلمة، عن عاصم بن أبي النجود، عن شهر بن حوشب، عن أبي ظبية، عن معاذ بن جبل قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ما من عبد بات على طهور، ثم تعار من الليل فسأل الله شيئا من أمر الدنيا، أو من أمر الآخرة، إلا أعطاه))