الموسوعة الحديثية


- .قل اللهم اهدني وسدِّدْني, ونهاني أن أضعَ الخاتمَ في هذه وهذه
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي الصفحة أو الرقم : 5227
التخريج : أخرجه النسائي (5212) واللفظ له، ومسلم (2725)، وأبو داود (4225)، وأحمد (1321) مطولا.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء أدعية وأذكار - دعوات النبي صلى الله عليه وسلم رقائق وزهد - التوفيق زينة اللباس - لبس الخاتم أدعية وأذكار - دعاء المرء لنفسه
|أصول الحديث | شرح الحديث

أصول الحديث:


سنن النسائي (8/ 314)
: 5212 - أخبرنا إسماعيل بن مسعود قال: حدثنا بشر قال: حدثنا عاصم بن كليب، عن أبي بردة عن ‌علي قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: "قل: ‌اللهم ‌اهدني ‌وسددني"، ونهاني أن أضع الخاتم في هذه وهذه، وأشار بشر بالسبابة والوسطى. قال: وقال عاصم: أحدهما.

صحيح مسلم (8/ 83)
: 78 - (2725) حدثنا أبو كريب محمد بن العلاء ، حدثنا ابن إدريس قال: سمعت عاصم بن كليب ، عن أبي بردة ، عن ‌علي قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: قل: ‌اللهم ‌اهدني، ‌وسددني، واذكر بالهدى هدايتك الطريق والسداد سداد السهم .

سنن أبي داود (4/ 145 ط مع عون المعبود)
: 4225 - حدثنا مسدد، نا بشر بن المفضل ، نا عاصم بن كليب، عن أبي بردة ، عن ‌علي قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: قل ‌اللهم ‌اهدني ‌وسددني، واذكر بالهداية هداية الطريق، واذكر بالسداد تسديدك السهم قال: ونهاني أن أضع الخاتم في هذه، أو في هذه للسبابة والوسطى - شك عاصم - ونهاني عن القسية والميثرة. قال أبو بردة: فقلنا لعلي: ما القسية؟ قال: ثياب تأتينا من الشام أو من مصر مضلعة، فيها أمثال الأترج قال: والميثرة شيء كانت تصنعه النساء لبعولتهن.

مسند أحمد (2/ 440 ط الرسالة)
: 1321 - حدثنا عفان، حدثنا أبو عوانة، عن عاصم بن كليب، حدثني أبو بردة بن أبي موسى، [[عن علي]] قال: كنت جالسا مع أبي موسى، فأتانا ‌علي، فقام ‌على أبي موسى، فأمره بأمر من أمر الناس، قال: قال ‌علي: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: " قل: ‌اللهم ‌اهدني ‌وسددني، واذكر بالهدى هدايتك الطريق، واذكر بالسداد تسديد السهم "، ونهاني أن أجعل خاتمي في هذه، وأهوى أبو بردة إلى السبابة أو الوسطى - قال عاصم: أنا الذي اشتبه ‌علي أيتهما عنى - ونهاني عن الميثرة، والقسية. قال أبو بردة: فقلت: يا أمير المؤمنين، ما الميثرة وما القسية؟ قال: أما الميثرة: شيء كانت تصنعه النساء لبعولتهن ليجعلونه ‌على رحالهم، وأما القسي: فثياب كانت تأتينا من الشام أو اليمن - شك عاصم - فيها حرير، فيها أمثال الأترج. قال أبو بردة: فلما رأيت السبني عرفت أنها هي