الموسوعة الحديثية


- كانَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ إذا أمسى قال أمسينا وأمسى الملكُ للَّهِ والحمدُ للَّهِ ولا إلَه إلَّا اللَّهُ وحدَه لا شريكَ لهُ قال الحسنُ فحدَّثني زبيدٌ أنَّهُ حفِظَ على إبراهيمَ في هذا لَهُ الملكُ ولَهُ الحمدُ وهوَ على كلِّ شيءٍ قديرٌ اللهمَّ إنِّي أسألُكَ خيرَ هذِه اللَّيلةِ وخيرَ ما بعدَها وأعوذُ بِك من شرِّ هذِه اللَّيلةِ ومن شرِّ ما بعدَها اللهمَّ إنِّي أعوذُ بِك من عذابِ النَّارِ وعذابِ القبرِ
خلاصة حكم المحدث : صحيح متفق عليه [أي:بين العلماء]
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : أبو نعيم | المصدر : حلية الأولياء الصفحة أو الرقم : 5/45
التخريج : أخرجه مسلم (2723) بلفظ مقارب
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - أذكار المساء عقيدة - إثبات صفات الله تعالى أدعية وأذكار - فضل التحميد والتسبيح والدعاء إيمان - توحيد الأسماء والصفات إيمان - توحيد الألوهية
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (4/ 2088 )
((74- (‌2723) حدثنا قتيبة بن سعيد. حدثنا عبد الواحد بن زياد عن الحسن بن عبيد الله. حدثنا إبراهيم بن سويد النخعي. حدثنا عبد الرحمن بن يزيد عن عبد الله بن مسعود. قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أمسى قال ((أمسينا وأمسى الملك لله. والحمد لله. لا إله إلا الله وحده لا شريك له)). قال الحسن: فحدثني الزبيد أنه حفظ عن إبراهيم في هذا ((له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير. اللهم! أسألك خير هذه الليلة. وأعوذ بك من شر هذه الليلة. وشر ما بعدها. اللهم! إني أعوذ بك من الكسل وسوء الكبر. اللهم! إني أعوذ بك من عذاب في النار وعذاب في القبر))