الموسوعة الحديثية


- أتانا النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسَلَّمَ، فوَضَعْنا له غُسْلًا فاغْتَسَلَ، ثُمَّ أتَيْناه بمِلْحَفةٍ وَرْسِيَّةٍ ، فاشْتَمَلَ بها، فكأنِّي أنظُرُ إلى أثَرِ الوَرْسِ على عُكَنِه، ثُمَّ أتَيْناه بحِمارٍ لِيَركَبَ، فقال: صاحِبُ الحِمارِ أحَقُّ بصَدْرِ حِمارِه، فقُلْنا: يا رسولَ اللهِ، فالحِمارُ لكَ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : قيس بن سعد | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 23844
التخريج : أخرجه النسائي في ((السنن الكبرى)) (10156) مطولاً، وابن ماجه (466) باختلاف يسير، وأحمد (23844) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: آداب الطريق - صاحب الدابة أحق بصدرها زينة اللباس - البرود والحبرة والشملة زينة اللباس - الثوب المصبوغ بالورس طب - الورس غسل - الأغسال الواجبة والمسنونة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[السنن الكبرى - للنسائي] (6/ 89)
10156- أخبرنا محمد بن أحمد قال حدثنا عيسى يعني بن يونس قال حدثنا بن أبي ليلى عن محمد بن عبد الرحمن بن أسعد بن زرارة عن عمرو بن شرحبيل عن قيس بن سعد بن عبادة قال: جاء النبي صلى الله عليه و سلم إلى سعد فقال السلام عليكم فرد سعد وخافت فلما رأى النبي صلى الله عليه و سلم أنه لا يؤذن له انصرف فخرد سعد في أثره فقال يا رسول الله ما منعني أن أسمعك إلا أني أحببت أن أستكثر من تسليمك فرجع معه فوضع له ماء في جفنة فاغتسل ثم أمر بملحفة مصبوغة بورس فالتحف بها كأني أنظر إلى الورس في عكنة جنبه فقال اللهم صل على الأنصار وعلى ذرية الأنصار ذكر الاختلاف على الأوزاعي في هذا الحديث.

[سنن ابن ماجه] (1/ 158)
466- حدثنا علي بن محمد قال: حدثنا وكيع قال: حدثنا ابن أبي ليلى، عن محمد بن عبد الرحمن بن أسعد بن زرارة، عن محمد بن شرحبيل، عن قيس بن سعد، قال: ((أتانا النبي صلى الله عليه وسلم فوضعنا له ماء، فاغتسل، ثم أتيناه بملحفة، ورسية، فاشتمل بها، فكأني أنظر إلى أثر الورس على عكنه)).

[مسند أحمد] ـ الرسالة] (39/ 262)
23844- حدثنا وكيع، حدثنا ابن أبي ليلى، عن محمد بن عبد الرحمن بن سعد بن زرارة، عن محمد بن شرحبيل، عن قيس بن سعد، قال: أتانا النبي صلى الله عليه وسلم، فوضعنا له غسلا فاغتسل، ثم أتيناه بملحفة ورسية، فاشتمل بها، فكأني أنظر إلى أثر الورس على عكنه، ثم أتيناه بحمار ليركب، فقال: (( صاحب الحمار أحق بصدر حماره)) فقلنا: يا رسول الله، فالحمار لك.