logo
logo
En

الموسوعة الحديثية

البحث الموضوعي
الحديث كاملاً بدون تشكيل

- كتبَ سلمانُ إلى أبي الدَّرداءِ : يا أخي ! عليكَ بالمسجِدِ فالزَمهُ؛ فإنِّي سمعتُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يقولُ : المسجِدُ بيتُ كلِّ مؤمنٍ
خلاصة حكم المحدث : غريب من حديث صالح
الراوي : سلمان الفارسي | المحدث : أبو نعيم | المصدر : حلية الأولياء الصفحة أو الرقم : 6/190
التخريج : أخرجه البزار (2546) بمعناه، والطبراني (6/ 254)، (6143)، والبيهقي في شعب الإيمان (2689) كلاهما مطولا.
التصنيف الموضوعي: مساجد ومواضع الصلاة - عمار المساجد مساجد ومواضع الصلاة - فضل بناء المساجد مساجد ومواضع الصلاة - لزوم المساجد مساجد ومواضع الصلاة - توطن المساجد مساجد ومواضع الصلاة - فضل ملازمة المسجد
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[حلية الأولياء – لأبي نعيم] (6/ 176)
حدثنا سهل بن عبد الله أبو الحسن التستري، ثنا أحمد بن زيد بن الحريش، ثنا عبد الله بن معاوية، ثنا صالح، ثنا الجريري، عن أبي عثمان، قال: كتب سلمان إلى أبي الدرداء: يا أخي عليك بالمسجد فالزمه فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: المسجد بيت كل مؤمن غريب من حديث صالح لم نكتبه إلا من هذا الوجه

[مسند البزار - البحر الزخار] (6/ 505)
2546 - حدثنا عبد الله بن معاوية، قال: أخبرنا صالح المري، عن الجريري، عن أبي عثمان، قال: كتب سلمان إلى أبي الدرداء: يا أخي عليك بالمسجد فالزمه، فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: المسجد بيت كل تقي

 [المعجم الكبير – للطبراني] (6/ 254)
6143 - حدثنا محمد بن علي بن شعيب السمسار، ثنا خالد بن خداش، ح وحدثنا الحسين بن إسحاق التستري، ثنا عبد الله بن معاوية الجمحي، قالا: ثنا صالح المري، ثنا أبو مسعود الجريري، عن أبي عثمان قال: كتب سلمان إلى أبي الدرداء يا أخي ليكن المسجد بيتك، فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: المسجد بيت كل تقي، وقد ضمن الله عز وجل لمن كان المساجد بيوته الروح، والرحمة، والجواز على الصراط

شعب الإيمان (4/ 381)
2689 - أخبرنا أبو علي الروذباري، حدثنا أبو طاهر المحمدآباذي، حدثنا عباس الدوري، حدثنا يونس بن محمد المؤدب، حدثنا صالح المري، عن سعيد الجريري، عن أبي عثمان النهدي، قال: كتب سلمان إلى أبي الدرداء، يا أخي ليكن بيتك المسجد فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " المسجد بيت كل تقي وقد ضمن الله عز وجل لمن كانت المساجد بيوتهم بالروح، والراحة، والجواز على الصراط إلى رضوان الله عز وجل "