الموسوعة الحديثية


- ما مِنِ امرئٍ لا يؤدِّي زكاةَ مالِهِ إلا ويجيءُ يومَ القيامةِ شجاعٌ أقرعُ ينهَشُه فيقولُ: ما هذا؟ فيقالُ هذا كنزُك الذي بخِلتَ به
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عبد الحميد بن موسى المصيعي يخالف في حديثه
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : العقيلي | المصدر : الضعفاء الكبير الصفحة أو الرقم : 3/49
التخريج : أخرجه مسلم (988)، والنسائي (2454)، وأحمد (14442) مطولا بنحوه، والعقيلي في ((الضعفاء الكبير))(3/ 49) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: جهنم - صفة عذاب أهل النار زكاة - عقوبة مانع الزكاة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال زكاة - الترهيب من كنز المال

أصول الحديث:


صحيح مسلم (2/ 684 ت عبد الباقي)
: 27 - (988) حدثنا إسحاق بن إبراهيم. أخبرنا عبد الرزاق. ح وحدثني محمد بن رافع (واللفظ له) حدثنا عبد الرزاق. أخبرنا ابن جريج. أخبرني أبو الزبير؛ أنه سمع جابر بن عبد الله الأنصاري يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " ما من صاحب إبل لا يفعل فيها حقها، إلا جاءت يوم القيامة أكثر ما كانت قط. وقعد لها بقاع قرقر. تستن عليه بقوائمها وأخفافها. ولا صاحب بقر لا يفعل فيها حقها، إلا جاءت يوم القيامة أكثر ما كانت. وقعد لها بقاع قرقر. تنطحه بقرونها وتطؤه بقوائمها. ولا صاحب غنم لا يفعل فيها حقها. إلا جاءت يوم القيامة أكثر ما كانت. وقعد لها بقاع قرقر. تنطحه بقرونها وتطؤه بأظلافها. ليس فيها جماء ولا منكسر قرنها. ولا صاحب كنز لا يفعل فيه حقه. إلا جاء كنزه يوم القيامة شجاعا أقرع. يتبعه فاتحا فاه. فإذا أتاه فر منه. فيناديه: خذ كنزك الذي خبأته. فأنا عنه غني. فإذا رأى أن لابد منه. سلك يده في فيه. فيقضمها قضم الفحل". قال أبو الزبير: سمعت عبيد بن عمير يقول هذا القول. ثم سألنا جابر بن عبد الله عن ذلك فقال مثل قول عبيد بن عمير. وقال أبو الزبير: سمعت عبيد بن عمير يقول: قال رجل: يا رسول الله! ما حق الإبل؟ قال: "حلبها على الماء. وإعارة دلوها. وإعارة فحلها. ومنيحتها. وحمل عليها في سبيل الله ".

مسند أحمد (22/ 334 ط الرسالة)
: 14442 - حدثنا محمد بن بكر وعبد الرزاق، قالا: حدثنا ابن جريج، أخبرني أبو الزبير، أنه سمع جابر بن عبد الله يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " ما من صاحب إبل لا يفعل فيها حقها، إلا جاءت يوم القيامة أكثر ما كانت قط، وأقعد لها بقاع قرقر تستن عليه بقوائمها وأخفافها. ولا صاحب بقر لا يفعل فيها حقها، إلا جاءت يوم القيامة أكثر ما كانت، وأقعد لها بقاع قرقر تنطحه بقرونها وتطؤه بقوائمها. ولا صاحب غنم لا يفعل فيها حقها، إلا جاءت يوم القيامة أكثر ما كانت، وأقعد لها بقاع قرقر تنطحه بقرونها وتطؤه بأظلافها، ليس فيها جماء ولا منكسر قرنها. ولا صاحب كنز لا يفعل فيه حقه، إلا جاء كنزه يوم القيامة شجاعا أقرع، يتبعه فاغرا فاه، فإذا أتاه فر منه، فيناديه ربه: خذ كنزك الذي خبأته، فأنا عنه أغنى منك. فإذا رأى أنه لا بد منه، سلك يده في فيه، فقضمها قضم الفحل ". قال أبو الزبير: وسمعت عبيد بن عمير: قال رجل: يا رسول الله، قال عبد الرزاق في حديثه: قال رجل: يا رسول الله، ما حق الإبل؟ قال: " حلبها على الماء، وإعارة دلوها، وإعارة فحلها، ومنيحتها، وحمل عليها في سبيل الله ". قال عبد الرزاق فيها كلها: " وقعد لها " وقال عبد الرزاق فيه: قال أبو الزبير: سمعت عبيد بن عمير يقول هذا القول، ثم سألنا جابرا الأنصاري عن ذلك، فقال: مثل قول عبيد بن عمير

[الضعفاء الكبير للعقيلي] (3/ 49)
: حدثنا جعفر بن محمد بن الحسن الفريابي قال: حدثنا عبد الحميد بن موسى المصيصي، حدثنا عبيد الله بن عمرو، عن يحيى بن سعيد، عن أبي الزبير، عن جابر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ما من امرئ لا يؤدي زكاة ماله إلا ويجيء يوم القيامة شجاع أقرع ينهشه فيقول ما هذا؟ فيقال: ‌هذا ‌كنزك ‌الذي ‌بخلت ‌به " حدثنا هارون بن عيسى التجيبي قال: حدثنا علي بن معبد بن شداد قال: حدثنا عبيد الله بن عمرو، عن يحيى بن أبي أنيسة، عن أبي الزبير، عن جابر، عن النبي صلى الله عليه وسلم مثله. وهذا أولى