الموسوعة الحديثية


- الخَيْلُ معصوبٌ في نَواصيها الخيرُ إلى يومِ القيامةِ، وأهلُها مُعانونَ عليها.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح، رجاله رجال الصحيح غير إبراهيم بن سليمان الأفطس، وهو ثقة
الراوي : سلمة بن نفيل السكوني | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار الصفحة أو الرقم : 228
التخريج : أخرجه الطحاوي في (( شرح مشكل الآثار)) (228) واللفظ له، والنسائي (3561) في أثناء حديث وأحمد (16965) بزيادة في أوله.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة جهاد - دوام الجهاد إلى يوم القيامة خيل - بركة الخيل جهاد - ارتباط الخيل في سبيل الله
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


شرح مشكل الآثار (1/ 210)
228 - وكما قد حدثنا محمد بن حميد بن هشام الرعيني أبو قرة، حدثنا عبد الله بن يوسف الدمشقي، حدثنا عبد الله بن سالم، حدثنا إبراهيم بن سليمان الأفطس، حدثني الوليد بن عبد الرحمن الجرشي، عن جبير بن نفير، حدثنا سلمة بن نفيل السكوني، قال: سمعت رسول الله عليه السلام يقول: " الخيل معصوب في نواصيها الخير إلى يوم القيامة وأهلها معانون عليها

سنن النسائي (6/ 214)
3561 - أخبرنا أحمد بن عبد الواحد، قال: حدثنا مروان وهو ابن محمد، قال: حدثنا خالد بن يزيد بن صالح بن صبيح المري، قال: حدثنا إبراهيم بن أبي عبلة، عن الوليد بن عبد الرحمن الجرشي، عن جبير بن نفير، عن سلمة بن نفيل الكندي، قال: كنت جالسا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال رجل: يا رسول الله، أذال الناس الخيل، ووضعوا السلاح، وقالوا: لا جهاد قد وضعت الحرب أوزارها، فأقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم بوجهه، وقال: كذبوا الآن، الآن جاء القتال، ولا يزال من أمتي أمة يقاتلون على الحق، ويزيغ الله لهم قلوب أقوام، ويرزقهم منهم حتى تقوم الساعة، وحتى يأتي وعد الله، والخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة، وهو يوحى إلي أني مقبوض غير ملبث، وأنتم تتبعوني أفنادا، يضرب بعضكم رقاب بعض، وعقر دار المؤمنين الشام

مسند أحمد مخرجا (28/ 164)
16965 - حدثنا الحكم بن نافع، قال: حدثنا إسماعيل بن عياش، عن إبراهيم بن سليمان، عن الوليد بن عبد الرحمن الجرشي، عن جبير بن نفير، أن سلمة بن نفيل، أخبرهم أنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: إني أسمت الخيل، وألقيت السلاح، ووضعت الحرب أوزارها ، قلت: لا قتال. فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: الآن جاء القتال، لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الناس، يزيغ الله قلوب أقوام، فيقاتلونهم، ويرزقهم الله منهم، حتى يأتي أمر الله عز وجل وهم على ذلك، ألا إن عقر دار المؤمنين الشام، والخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة