الموسوعة الحديثية


- أنَّ رجلًا مِن بني فَزارةَ أتَى رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ علَيهِ وسلَّمَ، فقالَ : إنَّ امرَأتي ولدت غلامًا أسودَ ؟ فقالَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ علَيهِ وسلَّمَ : هل لَكَ من إبلٍ؟ قالَ : نعَم، قالَ : فما ألوانُها؟ قالَ : حُمرٌ، فقالَ : فهل فيها من أورَقَ؟ قالَ : إنَّ فيها لوُرقًا قالَ : فأنَّى ترَى أتَى ذلِكَ؟ قالَ : عَسَى أن يَكونَ نزَعةُ عِرقٍ فقالَ رسولُ اللهِ : وَهذا عسَى أن يَكونَ نزعةُ عِرقٍ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي الصفحة أو الرقم : 3478
التخريج : أخرجه النسائي (3478) واللفظ له، وأخرجه البخاري (6847)، ومسلم (1500) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: لعان وتلاعن - لا لعان ولا حد في التعريض نكاح - نفي النسب آداب عامة - ضرب الأمثال فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - سعة علم النبي صلى الله عليه وسلم لعان وتلاعن - نفي الولد والتعريض فيه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن النسائي] (6/ 178)
3478- أخبرنا إسحق بن إبراهيم، قال: أنبأنا سفيان، عن الزهري، عن سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة: أن رجلا من بني فزارة أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: إن امرأتي ولدت غلاما أسود، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((هل لك من إبل؟)) قال: نعم، قال: ((فما ألوانها؟)) قال: حمر، قال: ((فهل فيها من أورق؟)) قال: إن فيها لورقا، قال: ((فأنى ترى أتى ذلك؟)) قال: عسى أن يكون نزعه عرق، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((وهذا عسى أن يكون نزعه عرق))

[صحيح البخاري] (8/ 215)
6847- حدثنا إسماعيل، حدثني مالك، عن ابن شهاب، عن سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة، رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم جاءه أعرابي فقال يا رسول الله إن امرأتي ولدت غلاما أسود، فقال: هل لك من إبل قال نعم قال ما ألوانها قال حمر قال فيها من أورق قال نعم قال فأنى كان ذلك قال أراه عرق نزعه قال فلعل ابنك هذا نزعه عرق.

[صحيح مسلم] (2/ 1137)
(1500) وحدثناه قتيبة بن سعيد، وأبو بكر بن أبي شيبة، وعمرو الناقد، وزهير بن حرب، واللفظ لقتيبة، قالوا: حدثنا سفيان بن عيينة، عن الزهري، عن سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة، قال: جاء رجل من بني فزارة إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: إن امرأتي ولدت غلاما أسود، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((هل لك من إبل؟)) قال: نعم، قال: ((فما ألوانها؟)) قال: حمر، قال: ((هل فيها من أورق؟)) قال: إن فيها لورقا، قال: ((فأنى أتاها ذلك؟)) قال: عسى أن يكون نزعه عرق، قال: ((وهذا عسى أن يكون نزعه عرق))،