الموسوعة الحديثية


- كان النبِيُّ صلَّى اللهُ عليهِ و سَلَّمَ جالسًا وحِيالهُ جُحْرٌ ، فقال : لَوْ جاء العُسْرُ فَدخلَ هذا الجُحْرَ لَجاء اليُسْرُ حتى يدخلَ عليهِ فيخرجَهُ. فأنزلَ اللهُ عزَّ و جلَّ : فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا * إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] حميد بن حماد هذا ضعفوه
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن رجب | المصدر : نور الاقتباس الصفحة أو الرقم : 3/167
التخريج : أخرجه البزار (7530)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (1525)، وابن أبي حاتم في ((التفسير)) (19921)
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة الشرح قرآن - أسباب النزول قرآن - فضائل سور القرآن آداب عامة - ضرب الأمثال فضائل سور وآيات - فضل بعض الآيات والسور كالمسبحات ونحوها
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند البزار = البحر الزخار] (14/ 71)
: ‌7530- حدثنا محمد بن معمر، حدثنا حميد بن حماد، حدثنا عائذ بن شريح، قال: سمعت أنس بن مالك يقول: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم جالسا فنظر إلى جحر فقال: لو جاء العسر حتى يدخل هذا الحجر لجاء اليسر حتى يخرجه، ثم قال: {إن مع العسر يسرا} . وهذا الحديث لا نعلم رواه عن أنس إلا عائذ بن شريح.

[المعجم الأوسط للطبراني] (2/ 145)
: ‌1525 - حدثنا أحمد قال: نا محمد بن معمر البحراني قال: نا حميد بن حماد بن خوار قال: نا عائذ بن شريح، عن أنس بن مالك قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم جالسا، فنظر إلى جحر بحيال وجهه، فقال: لو كانت العسرة تجيء حتى تدخل هذا الجحر، لجاءت اليسرة حتى تخرجها، ثم تلا رسول الله صلى الله عليه وسلم: {فإن مع العسر يسرا إن مع العسر يسرا} [[الشرح: 6]]

تفسير ابن أبي حاتم (ت 327)
(10/ 3391) 19921- حدثنا أبو زرعة ، حدثنا محمود بن غيلان ، حدثنا حميد بن حماد بن خوار أبو الجهم ، حدثنا عائذ بن شريح ، قال : سمعت أنس بن مالك ، يقول : كان النبي صلى الله عليه وسلم جالسا وحياله حجر ، فقال : لو جاء العسر فدخل هذا الحجر ، لجاء اليسر حتى يدخل عليه فيخرجه ، فأنزل الله عز وجل : فإن مع العسر يسرا إن مع العسر يسرا