الموسوعة الحديثية


- كنتُ أرْمِي الوحْشَ وأَصِيدُها وأُهْدِي لَحْمَها إِلَى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فَفَقَدَني رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال سلمةُ أَيْنَ تَكُونُ قلْتُ بعدُ على الصَّيْدِ يا رسولَ اللهِ فَإِنَّما أَصَيدُ بصدْرِ قَنَاةٍ من نحْوِ بَيْتٍ فقال أمَا لَوْ كُنْتَ تصيدُ بِالْعِقيقِ لَسَبَقْتُكَ إِذَا ذَهَبْتَ وتَلَقَّيْتُكَ إِذَا جئْتَ فَإِنِّي أُحِبُّ الْعَقيقَ
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : سلمة بن الأكوع | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 17-4
التخريج : أخرجه ابن شبة في ((تاريخ المدينة)) (1/ 147)، والطحاوي في ((شرح معاني الآثار)) (6331)، والطبراني (6222) (7/ 6)، والبيهقي في ((معرفة السنن والآثار)) (10618) واللفظ لهم جميعا.
التصنيف الموضوعي: فضائل المدينة - حرم المدينة فضائل المدينة - فضل المدينة مناقب وفضائل - جبل العقيق فضائل المدينة - تحريم صيد المدينة وشجرها
|أصول الحديث

أصول الحديث:


تاريخ المدينة لابن شبة (1/ 147)
: حدثنا محمد بن عثمان الطويل قال: حدثنا موسى بن محمد بن إبراهيم، عن أبيه، عن أبي ‌سلمة بن عبد الرحمن، عن ‌سلمة بن الأكوع رضي الله عنه قال: " كنت أصيد الوحش وأهدي لحومها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، ففقدني فقال: يا ‌سلمة، أين كنت؟ فقلت: يا رسول الله، تباعد الصيد، فأنا أصيد بصدور قناة نحو ثيب فقال: لو كنت تصيد ‌بالعقيق لشيعتك إذا خرجت، وتلقيتك إذا جئت، إني أحب العقيق

شرح معاني الآثار (4/ 195)
: 6331 - وقد حدثنا ابن أبي داود ، قال: ثنا ابن أبي قتيلة المدني ، قال: ثنا محمد بن طلحة التيمي ، عن موسى بن محمد بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ‌سلمة بن الأكوع ، أنه كان يصيد ويأتي النبي صلى الله عليه وسلم من صيده فأبطأ عليه ، ثم جاءه. فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما الذي حبسك؟ ، فقال: يا رسول الله ، انتفى عنا الصيد ، فصرنا نصيد ما بين نبت وإلى قناة. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أما إنك لو كنت تصيد ‌بالعقيق ، لشيعتك إذا ذهبت ، وتلقيتك إذا جئت فإني أحب العقيق

 [المعجم الكبير – للطبراني] (7/ 6)
: 6222 - حدثنا يحيى بن عثمان بن صالح، حدثنا نعيم بن حماد، ح وحدثنا أحمد بن إبراهيم بن عنبر المصري، ثنا إبراهيم بن المنذر الحزامي، قالا: ثنا محمد بن طلحة التيمي، ثنا موسى بن محمد بن إبراهيم بن الحارث بن خالد التيمي، عن أبيه، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن، عن سلمة بن الأكوع، قال: كنت ‌أرمي ‌الوحش أصيدها، وأهدي لحومها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، ففقدني رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: سلمة أين تكون؟ ، فقلت: نبعد على الصيد يا رسول الله، فإنما أصيد بصدور قناة من نحو بيت، فقال: أما لو كنت تصيد بالعقيق لسبقتك إذا ذهبت، وتلقيتك إذا جئت، فإني أحب العقيق

معرفة السنن والآثار (7/ 441)
: 10618 - أخبرناه علي بن أحمد بن عبدان قال: أخبرنا أحمد بن عبيد قال: حدثنا زياد بن خليل التستري قال: حدثنا إبراهيم قال: حدثنا محمد بن طلحة قال: حدثني موسى بن محمد بن إبراهيم بن الحارث التيمي، عن أبيه، عن أبي سلمة، عن سلمة بن الأكوع قال: كنت ‌أرمي ‌الوحش وأهدي لحومها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: وفقدني رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: " يا سلمة: أين تكون؟ "، فقلت: تباعد علي الصيد يا رسول الله، وأنا أصيد بصدور قناة من كذا، فقال: أما إنك لو كنت تصيد بالعقيق لشيعتك إذا ذهبت، وملقيك إذا جئت، فإني أحب العقيق