الموسوعة الحديثية


- جاءَ رجلٌ منَ الأنصارِ فقالَ يا رسولَ اللَّهِ ما لي أرى لونَكَ منكفِئًا قالَ الخَمَصُ فانطلقَ الأنصاريُّ إلى رحلِهِ فلم يجِد في رَحلِهِ شيئًا فخرجَ يطلبُ فإذا هوَ بيهوديٍّ يسقي نخلًا فقالَ الأنصاريُّ لليهوديِّ أسقي نخلَكَ قالَ نعم قالَ كلُّ دلوٍ بتمرةٍ واشترطَ الأنصاريُّ أن لا يأخذَ خَدِرَةً ولا تارِزَةً ولا حَشَفةً ولا يأخذَ إلَّا جِلدةً فاستقى بنحوٍ من صاعينِ فجاءَ بهِ إلى النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف جداً
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف ابن ماجه الصفحة أو الرقم : 486
التخريج : أخرجه ابن ماجه (2448) واللفظ له، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (1475)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (4/115)
التصنيف الموضوعي: إجارة - استئجار المشرك للمسلم إجارة - الرجل يسقي كل دلو بتمرة ويشترط الجلدة رقائق وزهد - معيشة النبي صلى الله عليه وسلم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - زهده صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - فضائل الأنصار
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (2/ 818 )
2448- حدثنا علي بن المنذر قال: حدثنا محمد بن فضيل قال: حدثنا عبد الله بن سعيد، عن جده، عن أبي هريرة، قال: جاء رجل من الأنصار، فقال: يا رسول الله ما لي أرى لونك منكفئا؟ قال: ((الخمص))، فانطلق الأنصاري إلى رحله، فلم يجد في رحله شيئا، فخرج يطلب، فإذا هو بيهودي يسقي نخلا، فقال الأنصاري لليهودي: أسقي نخلك؟ قال: نعم، قال: كل دلو بتمرة، واشترط الأنصاري أن لا يأخذ خدرة، ولا تارزة، ولا حشفة، ولا يأخذ إلا جلدة، فاستقى بنحو من صاعين، فجاء به إلى النبي صلى الله عليه وسلم.

[شعب الإيمان] (2/ 174 ت زغلول)
((‌1475- أخبرنا أبو طاهر الفقيه أنا أبو محمد حاجب بن أحمد الطوسي ثنا محمد بن حماد الأبيوردي ثنا محمد بن الفضل عن عبد الله بن سعيد المقبري عن جده عن أبي هريرة قال جاء رجل من الأنصار فقال: يا رسول الله مالي أرى ( … ) فانطلق الأنصاري إلى رحله فلم يجد فيه شيئا فخرج يطلب فإذا هو بيهودي يسقي نخلا له فقال الأنصاري لليهودي: اسقي لك قال: نعم كل دلو ثمرة وشرط عليه الأنصاري أن لا يأخذ منه حرره ولا بادرة ولا حشفة ولا يأخذ إلا جيده فاستقى له نحو من صاعين تمرا فجاء به إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: من أين لك هذا فأخبره الأنصاري وكان يسأل عن الشيء إذا أتى به فأرسل إلى نسائه بصاع وأكل هو وأصحابه صاعا وقال الأنصاري: أتحبني قال: زعم والذي بعثك بالحق لأحبك. قال: إن كنت تحبني فأعد للبلاء تجفافا فو الذي نفسي بيده للبلاء أسرع إلى من يحبني من الماء الجري من قلة الجبل إلى حضيض الأرض ثم قال ((اللهم فمن أحبني فارزقه العفاف والكفاف ومن أبغضني فأكثر ماله وولده)). عبد الله بن سعيد غير قوي في الحديث)).

[تاريخ دمشق - لابن عساكر] (4/ 115)
(([943] أخبرنا أبو القاسم الشحامي أنا أبو بكر البيهقي أنا أبو طاهر الفقيه أنا أبو محمد حاجب بن أحمد الطوسي نا محمد بن حماد الأبيوردي نا محمد بن الفضيل عن عبد الله بن أبي سعيد المقبري عن جده عن أبي هريرة قال جاء رجل من الأنصار فقال يا رسول الله ‌ما ‌لي ‌أرى ‌لونك ‌من ‌منكفتا قال الخمص فانطلق الأنصاري إلى رحلة فلم يجد فيه شيئا فخرج يطلب فإذا هو بيهودي يسقي نخلا له فقال الأنصاري لليهودي أسقي نخلك قال نعم كل دلو بتمرة واشترط الأنصاري عليه ألا يأخذ فيه جرزة ولا تارزة ولا حشفة ولا يأخذ إلا جيدة فاستقى له بنحو من صاعين ثم أتى به إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال من أين لك هذا فأخبره الأنصاري وكان يسأل عن الشئ إذا أتي به فأرسل إلى نسائه بصاع وأكل هو وأصحابه صاعا وقال للأنصاري أتحبني قال نعم والذي بعثك بالحق لأحبك قال إن كنت تحبني فاتخذ للبلاء تجفافا فوالذي نفسي بيده للبلاء أسرع إلى من يحبني من الماء الجاري من قلة الجبل إلى حضيض الأرض ثم قال اللهم فمن أحبني فارزقه العفاف والكفاف ومن أبغضني فأكثر ماله وولده)). قال البيهقي: عبد الله بن سعيد غير قوي في الحديث.