الموسوعة الحديثية


- أُعطيتُ خمسًا لم يُعطَها نبيٌّ قَبلي : بُعِثتُ إلى الأحمرِ والأسودِ، وإنَّما كانَ النَّبيُّ يُبعَثُ إلى قومِه، ونُصِرتُ بالرُّعبِ مسيرةَ شَهرٍ، وأُطعِمتُ المَغنمَ ولم يَطعَمْها أحدٌ كانَ قَبلي، وجُعِلَت ليَ الأرضُ طَهورًا ومسجدًا، وليسَ من نبيٍّ إلَّا وقد أُعطيَ دعوةً فتعجَّلَها، وإنِّي أخَّرتُ دعْوتي شفاعةً لأمَّتي، وَهيَ بالغةٌ إن شاءَ اللَّهُ مَن ماتَ لا يشرِكُ باللَّهِ شيئًا.
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الوادعي | المصدر : الشفاعة للوادعي الصفحة أو الرقم : 97
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الأوسط)) (7439) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: جهاد - النصر بالرعب مسيرة شهر فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - بعثته للناس كافة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - شفقته على أمته مساجد ومواضع الصلاة - الأرض كلها مسجد غنائم - حل الغنائم
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط - للطبراني] (7/ 257)
: ‌7439 - حدثنا محمد بن أبان، نا إبراهيم بن سويد الجذوعي، ثنا عامر بن مدرك، ثنا فضيل بن مرزوق، عن عطية، عن أبي سعيد قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أعطيت خمسا لم يعطها نبي قبلي: بعثت إلى الأحمر والأسود، وإنما كان النبي صلى الله عليه وسلم يبعث إلى قومه، ونصرت بالرعب مسيرة شهر، وأطعمت المغنم، ولم يطعمه أحد كان قبلي، وجعلت لي الأرض مسجدا وطهورا، وليس من نبي إلا وقد أعطي دعوة فتعجلها، وإني أخرت دعوتي شفاعة لأمتي، وهي بالغة إن شاء الله من مات لا يشرك بالله شيئا لم يرو هذا الحديث عن فضيل إلا عامر بن مدرك "