الموسوعة الحديثية


- إنما بُعِثْتُ مُعَلِّمًا [يعني حديث: أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مَرَّ بمَجْلِسَيْنِ في مَسْجِدِهْ فقال : كِلَاهُمَا على خيرٍ، وأَحَدُهُما أَفْضَلُ من صاحِبِهِ؛ أَمَّا هؤلاءِ فيَدْعُونَ اللهَ ويَرْغَبُونَ إليه، فإن شاء أعطاهم وإن شاء منعهم، وأَمَّا هؤلاءِ فيَتَعَلَّمُونَ الفِقْهَ أو العِلْمَ، ويُعَلِّمُونَ الجاهلَ، فهم أَفْضَلُ، وإنما بُعِثْتُ مُعَلِّمًا، ثم جلس فيهِم]
خلاصة حكم المحدث : ضعيف [ ثم تراجع الشيخ ، انظر : " الصحيحة " رقم : 3593 ]
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 11
التخريج : أخرجه ابن ماجه (229)، والدارمي (361)، والبزار (2458) جميعهم مطولا في آخر لفظه.
التصنيف الموضوعي: علم - فضل العالم على الجاهل علم - فضل العلم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - مبعث النبي اعتصام بالسنة - تعليم النبي السنن لأصحابه فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - خصائصه صلى الله عليه وسلم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن ابن ماجه (1/ 83)
229 - حدثنا بشر بن هلال الصواف قال: حدثنا داود بن الزبرقان، عن بكر بن خنيس، عن عبد الرحمن بن زياد، عن عبد الله بن يزيد، عن عبد الله بن عمرو، قال: خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم من بعض حجره، فدخل المسجد، فإذا هو بحلقتين، إحداهما يقرءون القرآن، ويدعون الله، والأخرى يتعلمون ويعلمون، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: كل على خير، هؤلاء يقرءون القرآن، ويدعون الله، فإن شاء أعطاهم، وإن شاء منعهم، وهؤلاء يتعلمون ويعلمون، وإنما بعثت معلما فجلس معهم

سنن الدارمي (1/ 365)
361 - أخبرنا عبد الله بن يزيد، حدثنا عبد الرحمن بن زياد بن أنعم، عن عبد الرحمن بن رافع، عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مر بمجلسين في مسجده فقال: كلاهما على خير، وأحدهما أفضل من صاحبه. أما هؤلاء فيدعون الله ويرغبون إليه، فإن شاء أعطاهم، وإن شاء منعهم، وأما هؤلاء فيتعلمون الفقه والعلم ويعلمون الجاهل، فهم أفضل، وإنما بعثت معلما قال: ثم جلس فيهم

مسند البزار (6/ 428)
2458- حدثنا سلمة ، قال : أخبرنا عبد الله بن يزيد ، قال : أخبرنا عبد الرحمن بن زياد بن أنعم ، عن عبد الرحمن بن رافع ، عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مر بمجلسين في مسجده وأحد المجلسين يدعون الله ويرغبون إليه والآخر يتعلمون الفقه ويعلمونه ، فقال : كلا المجلسين على خير وأحدهما أفضل من صاحبه ، أما هؤلاء فيدعون الله ويرغبون إليه فإن شاء أعطاهم وإن شاء منعهم ، وأما هؤلاء فيعلمون العلم ويعلمون الجاهل فهم أفضل وإنما بعثت معلما ثم جلس معهم.