الموسوعة الحديثية


- خطبنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بالجحفةِ فقال ألستُ أولَى بأنفسِكم قالوا بلى يا رسولَ اللهِ قال فإني سائلُكم عن اثنتينِ عن القرآنِ وعن عترتِي ألا ولا تقدَّموا قريشًا فتضلُّوا ولا تخَلَّفوا عنها فتهلكوا ولا تُعلِّمُوها فهم أعلمُ منكم قوةُ رجلٍ من قريشٍ أفضلُ من قوةِ رجلينِ من غيرِهم لولا أن تبطرَ قريشٌ لأخبرتُها بما لها عندَ اللهِ خيارُ قريشٍ خيارُ الناسِ
خلاصة حكم المحدث : فيه من لم أعرفه
الراوي : عبدالله بن حنطب | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 5/198
التخريج : أخرجه أحمد في ((فضائل الصحابة)) (1066)، وابن عساكر (42/ 279) واللفظ لهما.
التصنيف الموضوعي: إمامة وخلافة - الإمامة في قريش قرآن - الوصية بالقرآن مناقب وفضائل - خيار الناس مناقب وفضائل - فضائل أهل البيت والوصاة بهم مناقب وفضائل - فضل قريش
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[فضائل الصحابة لأحمد بن حنبل] (2/ 622)
: 1066 - حدثنا محمد بن يونس قال: حدثني أبي قثنا محمد بن سليمان بن المسمول المخزومي، عن عبد العزيز بن أبي رواد، عن عمرو بن أبي عمرو، عن المطلب بن عبد الله بن ‌حنطب، عن أبيه قال: خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الجمعة فقال: " يا أيها الناس، قدموا قريشا ولا تقدموها، وتعلموا منها ولا تعلموها، قوة رجل من ‌قريش تعدل ‌قوة ‌رجلين من غيرهم، وأمانة رجل من ‌قريش تعدل أمانة رجلين من غيرهم، يا أيها الناس، أوصيكم بحب ذي أقربيها: أخي وابن عمي علي بن أبي طالب؛ فإنه لا يحبه إلا مؤمن، ولا يبغضه إلا منافق، من أحبه فقد أحبني، ومن أبغضه فقد أبغضني، ومن أبغضني عذبه الله عز وجل ".

[تاريخ دمشق لابن عساكر] (42/ 279)
: أنبانا أبو طالب عبد القادر بن محمد بن عبد القادر ح وأخبرنا أبو طاهر إبراهيم بن الحسن بن طاهر عنه أنا أبو إسحاق إبراهيم بن عمر بن أحمد البرمكي أنا أبو بكر أحمد بن جعفر بن حمدان بن مالك القطيعي نا محمد بن يونس حدثني أبي نا محمد بن سليمان بن ميمون المخزومي عن عبد العزيز بن أبي رواد عن عمرو بن أبي عمرو عن المطلب بن عبد الله بن ‌حنطب عن أبيه قال خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الجمعة فقال أيها الناس قدموا قريشا ولا تقدموها وتعلموا منها ولا تعلموها قوة رجل من ‌قريش تعدل ‌قوة ‌رجلين من غيرهم وأمانة رجل من ‌قريش تعدل أمانة رجلين من غيرهم يا أيها الناس أوصيكم بحب ذي أقربيها أخي وابن عمي علي بن أبي طالب فإنه لا يحبه إلا مؤمن ولا يبغضه إلا منافق من أحبه فقد أحبني ومن أبغضه فقد أبغضني ومن أبغضني عذبه الله عز وجل