الموسوعة الحديثية


خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
الراوي : عتبة بن غزوان | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم الصفحة أو الرقم : 2967
التخريج : أخرجه ابن ماجه (4156) ، وأحمد (20609)، وابن حبان (3457) بنحوه أثناء حديث.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - معيشة أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم رقائق وزهد - معيشة النبي صلى الله عليه وسلم أطعمة - ما يحل من الأطعمة رقائق وزهد - عيش السلف
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (4/ 2279 ت عبد الباقي)
: (2967) وحدثنا أبو كريب، محمد بن العلاء. حدثنا وكيع عن قرة بن خالد، عن حميد بن هلال، عن خالد بن عمير قال: سمعت ‌عتبة بن غزوان يقول: لقد رأيتني سابع سبعة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم. ما طعامنا إلا ورق الحبلة. ‌حتى ‌قرحت ‌أشداقنا.

[سنن ابن ماجه] (2/ 1392 ت عبد الباقي)
: 4156 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا وكيع، عن أبي نعامة، سمعه من خالد بن عمير، قال: خطبنا ‌عتبة بن غزوان، على المنبر، فقال: لقد رأيتني سابع سبعة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، ما لنا طعام نأكله إلا ورق الشجر، ‌حتى ‌قرحت ‌أشداقنا

[مسند أحمد] (34/ 213 ط الرسالة)
: 20609 - حدثنا وكيع، حدثنا قرة، عن حميد بن هلال العدوي، عن رجل منهم يقال له: خالد بن عمير - فقال أبو نعامة: سمعته من خالد بن عمير - قال خطبنا ‌عتبة بن غزوان - قال أبو نعامة: على المنبر، ولم يقله قرة - فقال: ألا إن الدنيا قد آذنت بصرم، وولت حذاء، ولم يبق منها إلا صبابة كصبابة الإناء، وأنتم في دار منتقلون عنها، فانتقلوا بخير ما بحضرتكم، فلقد رأيتني سابع سبعة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ما لنا طعام نأكله إلا ورق الشجر، ‌حتى ‌قرحت ‌أشداقنا.

صحيح ابن حبان: التقاسيم والأنواع (4/ 294)
: 3457 - أخبرنا أحمد بن علي بن المثنى، حدثنا هدبة بن خالد القيسي، حدثنا سليمان بن المغيرة، عن حميد بن هلال، عن خالد بن عمير، قال: خطب عتبة بن غزوان، فحمد الله وأثنى عليه، ثم قال: أما بعد، فإن الدنيا قد آذنت بصرم، وولت حذاء، وإنما بقي منها صبابة كصبابة الإناء صبها أحدكم، وإنكم منتقلون منها إلى دار لا زوال لها، فانتقلوا ما بحضرتكم، يريد من الخير، فلقد بلغني أن الحجر يلقى من شفير جهنم، فما يبلغ لها قعرا سبعين عاما، وايم الله لتملأن، أفعجبتم؟ ولقد ذكر لي أن ما بين مصراعي الجنة مسيرة أربعين عاما، وليأتين عليه يوم وهو كظيظ من الزحام، ولقد رأيتني سابع سبعة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ما لنا طعام إلا ورق الشجر حتى قرحت منه أشداقنا، ولقد التقطت بردة، فشققتها بيني وبين سعد، فاتزرت بنصفها، واتزر سعد بنصفها ما منا أحد اليوم حي إلا أصبح أميرا على مصر من الأمصار، وأعوذ بالله أن أكون عظيما في نفسي صغيرا عند الله، وإنها لم تكن نبوة إلا تناسخت حتى تكون عاقبتها ملكا وستبلون الأمراء بعدنا. قال الشيخ: هكذا حدثنا أبو يعلى، فقال: عن حميد بن هلال، عن خالد بن عمير، وإنما هو خالد بن سمير.