الموسوعة الحديثية


- من آذَى ذميَّا فأنا خصمهُ ومن كنتُ خصمهُ خصمتُهُ
خلاصة حكم المحدث : مرفوع في سنده من اتهم بالاختلاق
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : السخاوي | المصدر : الأجوبة المرضية الصفحة أو الرقم : 2/435
التخريج : أخرجه ابن الجوزي في ((الموضوعات)) (2/236)
التصنيف الموضوعي: أحكام أهل الذمة - الوصية بأهل الذمة إيمان - أهل الكتاب وما يتعلق بهم جهاد - حفظ أهل الذمة وبيان ما يقتضي به عهدهم رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[الموضوعات لابن الجوزي] (2/ 236)
: أنبأنا القزاز أنبأنا الخطيب أنبأنا محمد بن عمر الداوودى حدثنا عبد الله بن محمد الشاهد حدثنا العباس بن أحمد المذكر حدثنا داود بن علي بن خلف حدثنا إسحاق بن إبراهيم حدثنا عيسى بن يونس عن الأعمش عن أبي سفيان عن جابر قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ‌من ‌آذى ‌ذميا فأنا خصمه ومن كنت خصمه خصمته يوم القيامة ". قال الخطيب: هذا حديث منكر بهذا الإسناد والحمل فيه عندي على المذكر فإنه كان غير ثقة ونقلت من خط القاضي أبو يعلى محمد بن الحسين بن الفرا قال نقلت من خط أبي حفص البرمكي قال سمعت أبا بكر أحمد بن محمد الصيدلاني يقول: سمعت أبا بكر المروزي يقول: سمعت أبا عبد الله أحمد بن حنبل يقول: أربعة أحاديث تدور على رسول الله صلى الله عليه وسلم في الأسواق ليس لها أصل: من بشرني بخروج أذار بشرته بالجنة، ومن آذى ذميا فأنا خصمه يوم القيامة، ونحركم يوم صومكم، وللسائل حق وإن جاء على فرس ".