الموسوعة الحديثية


- لَقابُ قَوْسِ أحدِكم خَيْرٌ مِنَ الدُّنيا وما فيها، ولو أنَّ امْرأةً مِن أهلِ الجَنَّةِ اطَّلَعَتْ إلى الدُّنيا، لَمَلأتْ ما بينَهما رِيحَ المِسْكِ، ولَطُيِّبَ ما بينَهما، ولَنَصيفُها على رَأْسِها خَيْرٌ مِنَ الدُّنيا وما فيها.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 12603
التخريج : أخرجه البخاري (6568) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: جنة - صفة الجنة جنة - نساء الجنة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


6567- حدثنا قتيبة: حدثنا إسماعيل بن جعفر، عن حميد، عن أنس ((أن أم حارثة أتت رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد هلك حارثة يوم بدر أصابه غرب سهم، فقالت: يا رسول الله، قد علمت موقع حارثة من قلبي، فإن كان في الجنة لم أبك عليه، وإلا سوف ترى ما أصنع، فقال لها: هبلت، أجنة واحدة هي، إنها جنان كثيرة، وإنه في الفردوس الأعلى)
). 6568- وقال: ((غدوة في سبيل الله أو روحة خير من الدنيا وما فيها، ولقاب قوس أحدكم أو موضع قدم من الجنة خير من الدنيا وما فيها، ولو أن امرأة من نساء أهل الجنة اطلعت إلى الأرض، لأضاءت ما بينهما ولملأت ما بينهما ريحا، ولنصيفها يعني الخمار خير من الدنيا وما فيها))