الموسوعة الحديثية


- كان عمرُ إذا مشى أسرعَ وإذا قال أسمعَ وإذا ضرب أوجَعَ
خلاصة حكم المحدث : غريب
الراوي : الشفاء بنت عبد الله. | المحدث : الزيلعي | المصدر : تخريج الكشاف الصفحة أو الرقم : 3/76
التخريج : أخرجه ابن سعد في ((الطبقات الكبرى)) (3/ 290)، والبلاذري في ((أنساب الأشراف)) (10/ 342)، والطبري في ((تاريخ الطبري)) (4/ 212)، باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: آداب الطريق - آداب المشي حدود - صفة الضرب رقائق وزهد - الحزم مناقب وفضائل - عمر بن الخطاب إمامة وخلافة - تأديب الإمام رعيته

أصول الحديث:


[الطبقات الكبرى - ط دار صادر] (3/ 290)
: قال: أخبرنا محمد بن عمر الأسلمي قال: أخبرنا عمر بن سليمان بن أبي حثمة عن أبيه قال: قالت الشفاء ابنة عبد الله، ورأت فتيانا يقصدون في المشي ويتكلمون رويدا فقالت: ما هذا؟ فقالوا: نساك، فقالت: كان والله عمر إذا تكلم أسمع وإذا مشى أسرع ‌وإذا ‌ضرب ‌أوجع، وهو الناسك حقا.

[أنساب الأشراف] (10/ 342)
: حدثني محمد بن سعد عن الواقدي عن عمر بن سليمان بن أبي حثمة عن أبيه قال: قالت الشفاء بنت عبد الله - ورأت فتيانا يقصدون في المشي ويتكلمون رويدا-: ما هؤلاء؟ قالوا: نساك، فقالت: كان والله عمر بن الخطاب إذا تكلم أسمع، وإذا مشى أسرع، وإذا ضرب أوجع، وهو والله الناسك حقا.

[تاريخ الطبري = تاريخ الرسل والملوك، وصلة تاريخ الطبري] (4/ 212)
: حدثني الحارث، قال: حدثنا ابن سعد، قال: أخبرنا محمد بن عمر، قال: حدثنا عمر بن سليمان بن أبي حثمه، عن ابيه، قال: قالت الشفا ابنة عبد الله- ورأيت فتيانا يقصدون في المشي، ويتكلمون رويدا، فقالت: ما هذا؟ قالوا: نساك، فقالت: كان والله عمر إذا تكلم أسمع، وإذا مشى أسرع، ‌وإذا ‌ضرب ‌أوجع، هو والله الناسك حقا.