الموسوعة الحديثية


- إنَّ الله إذا أرادَ رحمةَ أمَّةٍ من عبادِهِ قبضَ نبيَّها قبلَها فجعلَهُ لها فرطًا وسلفًا بين يدَيها وإذا أرادَ هلكةَ أمَّةٍ عذَّبها ونبيُّها حيٌّ فأقرَّ عينَهُ بهلكتِها حين كذَّبوهُ وعصَوا أمرَهُ
خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات
الراوي : أبو موسى الأشعري | المحدث : الرشيد العطار | المصدر : غرر الفوائد المجموعة الصفحة أو الرقم : 168
التخريج : أخرجه مسلم (2288)
التصنيف الموضوعي: إسلام - فضل الإسلام إيمان - أمور الإيمان فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - مرض النبي وموته مناقب وفضائل - أمة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (4/ 1791 )
: 24 - (2288) قال مسلم: وحدثت عن أبي أسامة. وممن روى ذلك عنه إبراهيم بن سعيد الجوهري. حدثنا أبو أسامة. حدثني بريد بن عبد الله عن أبي بردة، عن أبي موسى، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال "إن الله عز وجل إذا أراد رحمة أمة من عباده، قبض نبيها قبلها. فجعله لها فرطا وسلفا بين يديها. وإذا أراد هلكة أمة، عذبها، ونبيها حي، فأهلكها وهو ينظر، فأقر عينه بهلكتها حين كذبوه وعصوا أمره".