الموسوعة الحديثية


- سألَتْ خَديجةُ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عَن أَولادِ المُشركينَ، فَقال: هُم مَع آبائِهِم، ثُمَّ سَألَتْه بَعدَ ذلكَ فَقال: اللهُ أعلَمُ بِما كانوا عامِلينَ، ثُمَّ سَألَتْه بَعدَما استَحكَم الإسلامُ، فنَزلَت: {وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى}، فقال: هُم على الفِطْرةِ ، وَقال: هُم في الجنَّةِ.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] ياسين بن معاذ الزيات ليس بالقوي
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن عبدالبر | المصدر : الأجوبة المستوعبة الصفحة أو الرقم : 182
التخريج : أخرجه ابن عبدالبر في ((التمهيد)) (18/117)
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة الأنعام قدر - كتاب أهل الجنة وأهل النار قدر - ما قيل في أولاد المشركين قرآن - أسباب النزول علم - السؤال للانتفاع وإن كثر
|أصول الحديث

أصول الحديث:


التمهيد لابن عبد البر (18/ 117)
: حدثنا عبد الوارث بن سفيان قال حدثنا قاسم بن أصبغ قال حدثنا محمد بن أبي العوام قال حدثنا عبد العزيز القرشي قال حدثنا أبو معاذ قال حدثنا الزهري عن عروة عن عائشة قالت سألت خديجة النبي صلى الله عليه وسلم عن أولاد المشركين فقال هم مع آبائهم ثم سألته بعد ذلك فقال الله أعلم بما كانوا عاملين ثم سألته بعدما استحكم الإسلام فنزلت ولا تزر وازرة وزر أخرى وقال هم على الفطرة أو قال في الجنة