الموسوعة الحديثية


- لقد أُنْزِلَتْ عَلَيَّ عَشْرُ آياتٍ مَن أقامَهُنَّ دخل الجنةَ، ثم قرأ ( قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ. الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ ) الآيات
خلاصة حكم المحدث : منكر
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 1242
التخريج : أخرجه النسائي في ((السنن الكبرى)) (1443) بلفظه تاما، والترمذي (3173)، وأحمد (223) كلاهما باختلاف يسير أثناء حديث.
التصنيف الموضوعي: قرآن - فضل القرآن على سائر الكلام جنة - الصفات التي يعرف بها في الدنيا أهل الجنة وأهل النار فضائل سور وآيات - سورة المؤمنون فضائل سور وآيات - فضل بعض الآيات والسور كالمسبحات ونحوها
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


السنن الكبرى - النسائي - ط الرسالة (2/ 170)
: 1443 - أخبرنا إسحاق بن إبراهيم، قال: أخبرنا عبد الرزاق، قال: حدثنا يونس بن سليم، قال: أملى علي يونس بن يزيد الأيلي، عن ابن شهاب، عن عروة، عن عبد الرحمن بن عبد القاري، قال: سمعت عمر بن الخطاب يقول: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا نزل عليه الوحي، يسمع عنده دوي كدوي النحل، فمكثنا ساعة، فاستقبل القبلة، ورفع يديه وقال: اللهم زدنا ولا تنقصنا، وأكرمنا ولا تهنا، ولا تخزنا، وآثرنا ولا تؤثر علينا، وأرضنا وارض عنا. ثم قال: لقد أنزلت علي عشر آيات ‌من ‌أقامهن ‌دخل ‌الجنة، ‌ثم ‌قرأ ‌قد أفلح المؤمنون الذين هم في صلاتهم خاشعون. قال أبو عبد الرحمن: هذا حديث منكر، لا نعلم أحدا رواه غير يونس بن سليم ويونس بن سليم لا نعرفه، والله أعلم

سنن الترمذي (5/ 326)
: 3173 - حدثنا يحيى بن موسى، وعبد بن حميد، وغير واحد المعنى واحد، قالوا: حدثنا عبد الرزاق، عن يونس بن سليم، عن الزهري، عن عروة بن الزبير، عن عبد الرحمن بن عبد القاري، قال: سمعت عمر بن الخطاب، يقول: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أنزل عليه الوحي سمع عند وجهه كدوي النحل فأنزل عليه يوما فمكثنا ساعة فسري عنه فاستقبل القبلة ورفع يديه وقال: اللهم زدنا ولا تنقصنا، وأكرمنا ولا تهنا، وأعطنا ولا تحرمنا، وآثرنا ولا تؤثر علينا، وارضنا وارض عنا، ثم قال صلى الله عليه وسلم: أنزل علي عشر آيات، من أقامهن دخل الجنة، ثم قرأ: {قد أفلح المؤمنون} [المؤمنون: 1] حتى ختم عشر آيات حدثنا محمد بن أبان قال: حدثنا عبد الرزاق، عن يونس بن سليم، عن يونس بن يزيد، عن الزهري، بهذا الإسناد نحوه بمعناه.: وهذا أصح من الحديث الأول سمعت إسحاق بن منصور، يقول: روى أحمد بن حنبل، وعلي بن المديني، وإسحاق بن إبراهيم، عن عبد الرزاق، عن يونس بن سليم، عن يونس بن يزيد، عن الزهري، هذا الحديث،: ومن سمع من عبد الرزاق قديما فإنهم إنما يذكرون فيه عن يونس بن يزيد، وبعضهم لا يذكر فيه عن يونس بن يزيد، ومن ذكر فيه يونس بن يزيد فهو أصح، وكان عبد الرزاق ربما ذكر في هذا الحديث يونس بن يزيد وربما لم يذكره، وإذا لم يذكر فيه يونس، فهو مرسل

[مسند أحمد] (1/ 350 ط الرسالة)
: 223 - حدثنا عبد الرزاق، أخبرني يونس بن سليم، قال: أملى علي يونس بن يزيد الأيلي، عن ابن شهاب، عن عروة بن الزبير، عن عبد الرحمن بن عبد القاري: سمعت عمر بن الخطاب يقول: كان إذا نزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم الوحي يسمع عند وجهه دوي كدوي النحل، فمكثنا ساعة، فاستقبل القبلة ورفع يديه، فقال: " اللهم زدنا ولا تنقصنا، وأكرمنا ولا تهنا، وأعطنا ولا تحرمنا، وآثرنا ولا تؤثر علينا، وارض عنا وأرضنا "، ثم قال: " لقد أنزلت علي عشر آيات، من أقامهن دخل الجنة "، ثم قرأ علينا: {قد أفلح المؤمنون} حتى ختم العشر آيات