الموسوعة الحديثية


-  أَصبَحْنا على فِطرةِ الإسلامِ، وكَلِمةِ الإخلاصِ، ودِينِ نبيِّنا محمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، ومِلَّةِ أبينا إبراهيمَ حَنيفًا ، ولم يَكُنْ مِنَ المُشرِكينَ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط الشيخين
الراوي : عبدالرحمن بن أبزى | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 15364
التخريج : أخرجه النسائي في ((السنن الكبرى)) (9831)، وأحمد (15364) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - أذكار الصباح أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[السنن الكبرى - للنسائي] (6/ 4)
9831- أخبرنا محمد بن بشار قال حدثنا محمد قال حدثنا شعبة عن سلمة عن ذر عن بن عبد الرحمن بن أبزى عن أبيه: ان رسول الله صلى الله عليه و سلم كان إذا أصبح قال أصبحنا على فطرة الإسلام وكلمة الإخلاص وعلى دين نبينا محمد صلى الله عليه و سلم وعلى ملة أبينا إبراهيم حنيفا مسلما وما كان من المشركين.

[مسند أحمد] ـ الرسالة] (24/ 80)
15364- حدثنا عبد الرحمن، عن شعبة، عن سلمة بن كهيل، عن ذر، عن سعيد بن عبد الرحمن بن أبزى، عن أبيه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول: (( أصبحنا على فطرة الإسلام، وكلمة الإخلاص، ودين نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وملة أبينا إبراهيم حنيفا، ولم يكن من المشركين)).