الموسوعة الحديثية


- كتب خالدُ بنُ الوليدِ إلى أهلِ فارسٍ : بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ منْ خالدِ بنِ الوليدِ إلى رُستمْ ومهرانَ في ملإِ فارسٍ. سلامٌ على منِ اتَّبعَ الهُدى؛ أما بعدُ : فإنا ندعوكم إلى الإسلامِ، فإنْ أبيتُم؛ فأَعطوا الجزيةَ عن يدٍ وأنتم صاغرونَ، فإنْ أَبيتُمْ؛ فإنَّ معي قومًا يحبونَ القتلَ في سبيلِ اللهِ كما يحب فارسٌ الخمرَ. والسلامُ على منِ اتبعَ الهُدى.
خلاصة حكم المحدث : إسناده رجاله ثقات إلا أن فيه شريكا القاضي سيء الحفظ
الراوي : شقيق بن سلمة | المحدث : الألباني | المصدر : هداية الرواة الصفحة أو الرقم : 3859
التخريج : أخرجه البغوي في ((مسند ابن الجعد)) (2304)، والطبراني (4/ 105)، (3806)، والحاكم (5300) جميعهم بلفظه.
التصنيف الموضوعي: جزية - أخذ الجزية مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم إيمان - دعوة الكافر إلى الإسلام جنائز وموت - فضل موت الشهادة جهاد - الدعوة قبل القتال
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الجعديات لأبي القاسم البغوي (ص: 335)
2304- أخبرنا شريك ، عن عاصم بن أبي النجود ، عن أبي وائل قال : كتب خالد بن الوليد إلى أهل فارس يدعوهم إلى الإسلام : بسم الله الرحمن الرحيم من خالد بن الوليد إلى رستم ومهران ، وملأ فارس سلام على من اتبع الهدى ، أما بعد فإنا ندعوكم إلى الإسلام ، فإن أبيتم فأعطوا الجزية عن يد وأنتم صاغرون ، فإن أبيتم ، فإن معي قوما يحبون القتل في سبيل الله كما تحب فارس الخمر . والسلام على من اتبع الهدى.

 [المعجم الكبير – للطبراني] (4/ 105)
3806 - حدثنا علي بن عبد العزيز، ثنا أبو نعيم ح، وحدثنا أحمد بن بشر الطيالسي، ثنا علي بن الجعد، قالا: ثنا شريك، عن عاصم بن أبي النجود، عن أبي وائل، قال: كتب خالد بن الوليد إلى أهل فارس يدعوهم إلى الإسلام: بسم الله الرحمن الرحيم من خالد بن الوليد إلى رستم، ومهران، وملإ فارس سلام على من اتبع الهدى، أما بعد فإنا ندعوكم إلى الإسلام، فإن أبيتم فأعطوا الجزية عن يد وأنتم صاغرون، فإن معي قوما يحبون القتل في سبيل الله كما يحب فارس الخمر، والسلام على من اتبع الهدى

المستدرك للحاكم (3/ 339)
5300 - حدثنا علي بن حمشاذ العدل، ثنا علي بن عبد العزيز، ثنا أبو نعيم، ثنا شريك، عن عاصم بن أبي النجود، عن أبي وائل قال: كتب خالد بن الوليد إلى رستم ومهران وملأ فارس: سلام على من اتبع الهدى أما بعد، فإنا ندعوكم إلى الإسلام، فإن أبيتم فأعطوا الجزية عن يد، وأنتم صاغرون، وإن أبيتم فإن معي قوما يحبون القتل في سبيل الله، كما تحب فارس الخمر والسلم قد اختلفوا في وقت وفاة خالد بن الوليد وقد قدمته، عن الواقدي سنة إحدى وعشرين "