الموسوعة الحديثية


- قال اللهُ تباركَ وتعالى : إذا أحبَّ عبدي لقائِي أحببتُ لقاءَه، وإذا كره لقائي كرهتُ لقاءَه
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط الشيخين
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم : 3554
التخريج : أخرجه البخاري (7504) واللفظ له، ومسلم (2685)
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الحب للقاء الله عقيدة - إثبات صفات الله تعالى إيمان - توحيد الأسماء والصفات جنائز وموت - لقاء الله والمبادرة بالعمل الصالح
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (9/ 145)
‌7504- حدثنا إسماعيل حدثني مالك، عن أبي الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: قال الله: ((إذا أحب عبدي لقائي أحببت لقاءه، وإذا كره لقائي كرهت لقاءه)).

[صحيح مسلم] (4/ 2066 )
((17- (‌2685) حدثنا سعيد بن عمرو الأشعثي. أخبرنا عبثر عن مطرف، عن عامر، عن شريح بن هانئ، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((من أحب لقاء الله، أحب الله لقاءه. ومن كره لقاء الله، كره الله لقاءه)) قال فأتيت عائشة فقلت: يا أم المؤمنين! سمعت أبا هريرة يذكر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم حديثا. إن كان كذلك فقد هلكنا. فقالت: إن الهالك من هلك بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم. وما ذاك؟ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((من أحب لقاء الله، أحب الله لقاءه. ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه)) وليس منا أحد إلا وهو يكره الموت. فقالت: قد قاله رسول الله صلى الله عليه وسلم. وليس بالذي تذهب إليه. ولكن إذا شخص البصر، وحشرج الصدر، واقشعر الجلد، وتشنجت الأصابع. فعند ذلك، من أحب لقاء الله، أحب الله لقاءه. ومن كره لقاء الله، كره الله لقاءه)).

[صحيح مسلم] (4/ 2067 )
((17- م- (2685) وحدثناه إسحاق بن إبراهيم الحنظلي. أخبرني جرير عن مطرف. بهذا الإسناد. نحو حديث عبثر)).