الموسوعة الحديثية


- من قال إذا خرجَ إلى الصلاةِ : اللهم إني أسألُكَ بحقِّ السائِلينَ عليكَ وبحقِّ ممشايَ هذا فإني لم أخرُجْ أشَرا ولا بطرا ولا رياءً ولا سمعةً، خَرجتْ اتقاءَ سخطكَ وابتغاءَ مرضاتكَ، أسألك أن تنقِذني من النارِ وأن تدخلني الجنةَ وأن تغفرَ لي ذنوبي إنه لا يغفرُ الذنوبَ إلا أنتَ. خرجَ معه سبعونَ ألفَ ملكٍ يستغفرُونَ لهُ وأقبلَ اللهُ عليهِ بوجههِ حتى يقضِي صلاتهُ
خلاصة حكم المحدث : من رواية عطية العوفي هو ضعيف بإجماع أهل العلم ، وقد روي من طريق آخر وهو ضعيف أيضا
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : ابن تيمية | المصدر : التوسل والوسيلة الصفحة أو الرقم : 215
التخريج : أخرجه ابن ماجه (778)، وأحمد (11156) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: آداب الدعاء - التوسل بصالح الأعمال في الدعاء أدعية وأذكار - الذكر عند الخروج من المنزل استغفار - فضل الاستغفار رقائق وزهد - الرياء والسمعة ملائكة - أعمال الملائكة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن ابن ماجه (1/ 256 ت عبد الباقي)
: 778 - حدثنا محمد بن سعيد بن يزيد بن إبراهيم التستري قال: حدثنا الفضل بن الموفق أبو الجهم قال: حدثنا فضيل بن مرزوق، عن عطية، عن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من خرج من بيته إلى الصلاة، فقال: اللهم إني أسألك بحق السائلين عليك، وأسألك بحق ممشاي هذا، فإني لم أخرج أشرا، ولا بطرا، ولا رياء، ولا سمعة، وخرجت اتقاء، سخطك، وابتغاء مرضاتك، فأسألك أن تعيذني من النار، وأن تغفر لي ذنوبي، إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت، أقبل الله عليه بوجهه، واستغفر له سبعون ألف ملك "

مسند أحمد (17/ 247 ط الرسالة)
: 11156 - حدثنا يزيد، أخبرنا فضيل بن مرزوق، عن عطية العوفي، عن أبي سعيد الخدري - فقلت لفضيل: رفعه؟ قال: أحسبه قد رفعه - قال: " من قال حين يخرج إلى الصلاة: اللهم إني أسألك بحق السائلين عليك، وبحق ممشاي، فإني لم أخرج أشرا ولا بطرا ولا رياء ولا سمعة، خرجت اتقاء سخطك وابتغاء مرضاتك، أسألك أن تنقذني من النار، وأن تغفر لي ذنوبي، إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت. وكل الله به سبعين ألف ملك يستغفرون له، وأقبل الله عليه بوجهه حتى يفرغ من صلاته "