الموسوعة الحديثية


- كانَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ إذا سافرَ قالَ: اللَّهمَّ أنتَ الصَّاحبُ في السَّفرِ، والخليفةُ في الأَهْلِ، اللَّهمَّ اصحَبنا في سفَرِنا، واخلُفنا في أَهْلِنا، اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بِكَ مِن وَعثاءِ السَّفرِ، وَكَآبةِ المُنقَلبِ، ومنَ الحَورِ بعدَ الكَورِ ، ومن دَعوةِ المَظلومِ، ومن سوءِ المَنظرِ في الأَهْلِ والمالِ، [وفي روايةٍ]: بمثلِهِ، وزادَ قيلَ لعاصمٍ: ما الحَورُ؟ قالَ: أما سمعتَهُ يقولُ: حارَ بعدَما كانَ
خلاصة حكم المحدث : أخرجه في صحيحه
الراوي : عبدالله بن سرجس | المحدث : ابن خزيمة | المصدر : صحيح ابن خزيمة الصفحة أو الرقم : 4/ 235
التخريج : أخرجه الترمذي (3439)، وأحمد (20781)، والنسائي في ((الكبرى)) (8750) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الذكر عند السفر والرجوع منه استعاذة - التعوذات النبوية حج - ما يقول من قدم من حج أو غيره أو أراد سفرا وما جاء في توديع المسافر سفر - آداب السفر فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - أحوال النبي
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


صحيح ابن خزيمة (4/ 138)
2533 - حدثنا أحمد بن عبدة الضبي، أخبرنا حماد يعني ابن زيد، عن عاصم وهو ابن سليمان الأحول، عن عبد الله بن سرجس قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا سافر قال: اللهم أنت الصاحب في السفر، والخليفة في الأهل، اللهم اصحبنا في سفرنا، واخلفنا في أهلنا، اللهم إني أعوذ بك من وعثاء السفر، وكآبة المنقلب، ومن الحور بعد الكور، ومن دعوة المظلوم، ومن سوء المنظر في الأهل والمال ، ثنا أحمد بن المقدام، ثنا حماد، عن عاصم بمثله، وثنا أحمد بن عبدة، أخبرنا عباد يعني ابن عباد، عن عاصم بمثله. وزادا قيل لعاصم: ما الحور؟ قال: أما سمعته يقول: حار بعدما كان

سنن الترمذي ت شاكر (5/ 497)
3439 - حدثنا أحمد بن عبدة قال: حدثنا حماد بن زيد، عن عاصم الأحول، عن عبد الله بن سرجس، قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا سافر يقول: اللهم أنت الصاحب في السفر، والخليفة في الأهل، اللهم اصحبنا في سفرنا، واخلفنا في أهلنا، اللهم إني أعوذ بك من وعثاء السفر، وكآبة المنقلب، ومن الحور بعد الكور، ومن دعوة المظلوم، ومن سوء المنظر في الأهل والمال. هذا حديث حسن صحيح. ويروى الحور بعد الكون أيضا، قال: ومعنى قوله: الحور بعد الكون، أو الكور، وكلاهما له وجه، يقال: إنما هو الرجوع من الإيمان إلى الكفر، أو من الطاعة إلى المعصية، إنما يعني الرجوع من شيء إلى شيء من الشر

مسند أحمد (34/ 376)
20781 - حدثنا حسن بن موسى، حدثنا حماد بن زيد، عن عاصم، عن عبد الله بن سرجس، أنه كان رأى النبي صلى الله عليه وسلم، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سافر قال: اللهم أنت الصاحب في السفر، والخليفة في الأهل، اللهم اصحبنا في سفرنا، واخلفنا في أهلنا، اللهم إني أعوذ بك من وعثاء السفر، وكآبة المنقلب، ومن الحور بعد الكور، ودعوة المظلوم، وسوء المنظر في الأهل والمال. قال: وسئل عاصم عن الحور بعد الكور؟ قال: حار بعد ما كان

السنن الكبرى للنسائي (8/ 106)
8750 - أخبرنا يحيى بن حبيب بن عربي، عن حماد قال: حدثنا عاصم، عن عبد الله بن سرجس قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا سافر قال: اللهم أنت الصاحب في السفر، والخليفة في الأهل، اللهم اصحبنا في سفرنا، واخلفنا في أهلنا، اللهم إني أعوذ بك من وعثاء السفر، وكآبة المنقلب، ومن الحور بعد الكور، ودعوة المظلوم، وسوء المنظر في الأهل والمال