الموسوعة الحديثية


خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : ابن جرير الطبري | المصدر : تاريخ الطبري الصفحة أو الرقم : 1/11
التخريج : أخرجه البخاري (3459)، وأبو يعلى (5838)، والطبري في ((تاريخ الطبري)) (9/7) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - أعمار هذه الأمة آداب عامة - ضرب الأمثال جنائز وموت - الأمل والأجل صلاة - صلاة العصر مناقب وفضائل - أمة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
| شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (4/ 170)
3459- حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا ليث عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ((إنما أجلكم في أجل من خلا من الأمم ما بين صلاة العصر إلى مغرب الشمس وإنما مثلكم ومثل اليهود والنصارى كرجل استعمل عمالا فقال من يعمل لي إلى نصف النهار على قيراط قيراط فعملت اليهود إلى نصف النهار على قيراط قيراط ثم قال من يعمل لي من نصف النهار إلى صلاة العصر على قيراط قيراط فعملت النصارى من نصف النهار إلى صلاة العصر على قيراط قيراط ثم قال من يعمل لي من صلاة العصر إلى مغرب الشمس على قيراطين قيراطين ألا فأنتم الذين يعملون من صلاة العصر إلى مغرب الشمس على قيراطين قيراطين ألا لكم الأجر مرتين فغضبت اليهود والنصارى فقالوا نحن أكثر عملا وأقل عطاء قال الله هل ظلمتكم من حقكم شيئا قالوا لا قال فإنه فضلي أعطيه من شئت)).

مسند أبي يعلى الموصلي (10/ 208)
5838- [حدثنا عبد الله، حدثنا جويرية، عن نافع، عن عبد الله]وعن عبد الله، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (( إنما أجلكم في أجل من خلا من الأمم، كما بين العصر إلى مغرب الشمس، وإنما مثلكم ومثل اليهود والنصارى كمثل رجل استعمل عمالا، فقال: من يعمل لي إلى نصف النهار على قيراط؟ فعملت اليهود إلى نصف النهار على قيراط. ثم قال: من يعمل لي من نصف النهار إلى العصر على قيراط قيراط فعملت النصارى. ثم قال: من يعمل من صلاة العصر إلى مغرب الشمس على قيراطين قيراطين؟ ألا فأنتم الذين تعملون من صلاة العصر إلى مغرب الشمس على قيراطين قيراطين، ألا فلكم الأجر مرتين. فغضب اليهود والنصارى وقالوا: نحن أكثر عملا وأقل عطاء. قال: هل ظلمتكم من حقكم شيئا؟ قالوا: لا قال: فإنه فضلي أعطيه من شئت))

تاريخ الطبري (9/ 7)
حدثنا به محمد بن بشار وعلي بن سهل قالا حدثنا مؤمل قال حدثنا سفيان عن عبدالله بن دينار عن ابن عمر قال سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول أجلكم في أجل من كان قبلكم من صلاة العصر إلى مغرب الشمس.