الموسوعة الحديثية


- بلغتْ غلَّةُ الصَّوافي على عهدِ عمرَ بنِ الخطابِ رضِي اللهُ عنه أربعةَ آلافِ ألفٍ، قلتُ : وما الصَّوافي ؟ قال : إنَّ عُمرَ أصفَى كلَّ أرضٍ كانت لكسرَى أو لآلِ كسرَى أو رجلٍ قتِلَ في الحربِ أو رجلٍ لحِقَ بأهلِ الحربِ أو مَغيضِ الماءِ أو دَيْرِ بريدٍ
خلاصة حكم المحدث : في إسناده جهالة
الراوي : رجل من بني أسد | المحدث : ابن رجب | المصدر : أحكام الخراج الصفحة أو الرقم : 431
التخريج : أخرجه أبو يوسف القاضي في ((الخراج)) (ص69)، ويحيى بن آدم في ((الخراج)) (199) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: غنائم - السواد غنائم - الغنائم وتقسيمها جهاد - الإقطاع جهاد - الغنائم وأحكامها جهاد - الفيء والغنيمة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الاستخراج لأحكام الخراج (ص131)
: قال: وحدثني عبد السلام بن حرب عن عبد الله بن الوليد المزني عن رجل من بني أسد قال: لم أدرك بالكوفة أعلم بالسواد منه قال: بلغت غلة الصوافي على عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه أربعة آلاف ألف. قلت: وما الصوافي؟ قال: إن عمر أصفى كل أرض كانت لكسرى أو لآل كسرى أو رجل قتل في الحرب أو رجل لحق بأهل الحرب أو مغيض الماء أو دير بريد وهذه الأسانيد فيها جهالة ثم إن في بعضه أن هذه الأرض كان عليها الخراج فلم يبق حينئذ يبنها وبين بقية السواد فرق إلا أن يدعي أن هذه لم تملك وإنما كان خراجها إجارة بخلاف أرض الدهاقين التي أقرت في أيديهم فانهم ملكوها بالخراج وهذه دعوى مجردة.

الخراج لأبي يوسف (ص69)
: حدثني عبد الله بن الوليد المدني عن رجل من بني أسد -قال ولم أر أحدا كان أعلم بالسواد منه- قال: بلغت الصوافي على عهد عمر رضي الله عنه أربعة آلاف ألف، وهي التي يقال لها صوافي الأثمار؛ وذلك أنه كان أصفى كل ‌أرض ‌كانت ‌لكسرى أو لأهله أو لرجل قتل في الحرب أو لحق بأرض الحرب أو مغيض ماء أو دير بريد؛ قال: وذكر لي خصلتين لم أحفظهما.

الخراج ليحيى بن آدم (ص60)
: 199 - أخبرنا إسماعيل، قال: حدثنا الحسن، قال: حدثنا يحيى، قال: حدثنا عبد السلام بن حرب، عن عبد الله بن الوليد المزني، عن رجل، من بني أسد قال: لم أدرك بالكوفة أحدا كان أعلم بالسواد منه، قال: بلغت غلة الصوافي على عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه أربعة آلاف ألف، وهي التي يقال لها صوافي الأستان اليوم، فقلت: وما الصوافي؟ قال: إن عمر بن الخطاب رضي الله عنه، " أصفى كل ‌أرض ‌كانت ‌لكسرى أو لآل كسرى، أو رجل قتل في الحرب، أو رجل لحق بأهل الحرب، أو مغيض ماء، أو دير بريد "، قال: وخصلتين ذكرهما، لم أحفظهما ". وفي حديث قيس: والآجام ومن كان كسرى أصفى أرضه.