الموسوعة الحديثية


- يا أبا رافعٍ ! سيكون بعدي قومٌ يقاتلون عليًّا؛ حقًّا على اللهِ جهادُهم، فمن لم يستطع جهادَهم بيده؛ فبلسانِه، فمن لم يستطع بلسانِه؛ فبقلبِه، ليس وراءَ ذلكَ شيء
خلاصة حكم المحدث : موضوع
الراوي : أبو رافع مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 4910
التخريج : أخرجه الطبراني (1/ 320)، (955)، وأبو نعيم الأصبهاني في ((معرفة الصحابة)) (863)، وأبو موسى المديني في ((اللطائف)) (981) جميعهم بلفظه مطولا.
التصنيف الموضوعي: فتن - قتل علي فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات مناقب وفضائل - علي بن أبي طالب فتن - قتال أهل البغي فتن - نصرة أهل الحق حتى يأتي أمر الله
| أحاديث مشابهة

أصول الحديث:


المعجم الكبير للطبراني (معتمد)
(1/ 320) 955 - حدثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة، ثنا يحيى بن الحسن بن فرات، ثنا علي بن هاشم، عن محمد بن عبيد الله بن أبي رافع، ثنا عون بن عبيد الله بن أبي رافع، عن أبيه، عن جده أبي رافع، قال: دخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو نائم أو يوحى إليه، وإذا حية في جانب البيت، فكرهت أن أقتلها فأوقظه، فاضطجعت بينه وبين الحية، فإن كان شيء كان بي دونه، فاستيقظ وهو يتلو هذه الآية: {إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا} [[المائدة: 55]] الآية، قال: الحمد لله فرآني إلى جانبه، فقال: ما أضجعك ههنا؟ قلت: لمكان هذه الحية، قال: قم إليها فاقتلها فقتلتها، فحمد الله، ثم أخذ بيدي، فقال: يا أبا رافع سيكون بعدي قوم يقاتلون عليا، حقا على الله جهادهم فمن لم يستطع جهادهم بيده فبلسانه، فمن لم يستطع بلسانه فبقلبه، ليس وراء ذلك شيء

معرفة الصحابة لأبي نعيم الأصبهاني (1/ 252)
863 - حدثنا سليمان بن أحمد، ثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة، ثنا يحيى بن الحسن بن فرات، ثنا علي بن هاشم، عن محمد بن عبيد الله بن أبي رافع، ثنا عون بن عبيد الله بن أبي رافع، عن أبيه، عن جده، قال: " دخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو نائم، أو يوحى إليه، وإذا حية في جانب البيت، فكرهت أن أقتلها وأوقظه، فاضطجعت بينه وبين الحية، فإن كان شيء كان بي دونه، فاستيقظ وهو يتلو هذه الآية إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة الآية فقال: الحمد لله فرآني إلى جانبه فقال: ما أضجعك ها هنا؟ قلت: لمكان هذه الحية، قال: قم إليها فاقتلها فقتلتها، ثم أخذ بيدي، فقال: يا أبا رافع، سيكون بعدي قوم يقاتلون عليا رضي الله عنه، حقا على الله عز وجل جهادهم، فمن لم يستطع جهادهم بيده فبلسانه، فمن لم يستطع بلسانه فبقلبه، ليس وراء ذلك شيء

اللطائف لأبي موسى المديني (معتمد)
(ص: 446) 891- أخبرنا أبو علي الحداد، ثنا أبو نعيم الحافظ، (ح) وأخبرنا أبو الحسين العلوي، وأبو غالب الكوشيذي ومحمد بن الفضل، قالوا: أنا ابن ريذة، قالا: أنا الطبراني، ثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة، ثنا يحيى بن الحسن بن فرات، ثنا علي بن هاشم، عن محمد بن عبيد الله بن أبي رافع، ثنا عون بن عبيد الله بن أبي رافع، عن أبيه، عن جده أبي رافع -رضي الله عنه- قال: دخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو نائم أو يوحى إليه، وإذا حية في جانب البيت، فكرهت أن أقتلها فأوقظه، فاضطجعت بينه وبين الحية، فإن كان شيء كان بي دونه، فاستيقظ وهو يتلو هذه الآية: {إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا} الآية. قال: ((الحمد لله)))) ، فرآني إلى جانبه فقال: ((ما أضجعك هاهنا؟)))) ، قلت: لمكان هذه الحية، قال: ((قم إليها فاقتلها)))) فقتلتها ثم أخذ بيدي فقال: ((يا أبا رافع سيكون بعدي قوم يقاتلون علياً، حق على الله عز وجل جهادهم، فمن لم يستطع جهادهم بيده فبلسانه، فمن لم يستطع بلسانه فبقلبه، ليس وراء ذلك شيء)))) .