الموسوعة الحديثية


- من أصبح وهمُّه الدُّنيا فليس من اللهِ في شيءٍ، ومن أعطَى الذِّلَّةَ من نفسِه طائعًا غيرَ مُكرَهٍ فليس منَّا
خلاصة حكم المحدث : [لا يتطرق إليه احتمال التحسين]
الراوي : أبو ذر الغفاري | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب الصفحة أو الرقم : 4/161
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الأوسط)) (471)
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - ما ينبغي لكل مسلم أن يستعمله من قصر الأمل والاستعداد للموت رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - ذم حب الدنيا رقائق وزهد - من أذل نفسه للغير من غير حاجة رقائق وزهد - من كانت نيته وهمته للدنيا والآخرة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط - للطبراني] (1/ 151)
: ‌471 - [حدثنا أحمد قال: نا أبو توبة قال: نا يزيد بن ربيعة، عن أبي الأشعث الصنعاني، عن أبي عثمان النهدي] عن أبي ذر قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: من أصبح وهمه الدنيا، فليس من الله في شيء، ومن لم يهتم بالمسلمين فليس منهم، ومن أعطى الذل من نفسه طائعا غير مكره، فليس منا لا يروى هذا الحديث إلا بهذا الإسناد، تفرد به: يزيد بن ربيعة