الموسوعة الحديثية


- أَوَّلُ مَن يَلْحَقُنِي من أهلي أنتِ يا فاطمةُ، وأَوَّلُ مَن يَلْحَقُنِي من أزواجي زينبُ، وهي أَطْوَلُكُنَّ كَفًّا
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : واثلة بن الأسقع الليثي أبو فسيلة | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 2150
التخريج : أخرجه ابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (17/ 73)، وتمام في ((إسلام زيد بن حارثة)) (31) كلاهما بلفظه مطولا
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات مناقب وفضائل - زينب بنت جحش مناقب وفضائل - فاطمة بنت رسول الله مناقب وفضائل - أهل البيت صلوات الله عليهم مناقب وفضائل - فضائل أزواج النبي صلى الله عليه وسلم
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[تاريخ دمشق - لابن عساكر] (17/ 73)
: أنبأنا أبو عبد الله محمد بن أحمد بن الحطاب أنا أبو القاسم علي بن عبد الواحد بن عيسى النجيرمي نا أبو الحسن علي بن محمد بن إسحاق بن يزيد إملاء نا عبيد الله بن الحسين نا يحيى بن صالح وأخبرنا أبو الحسن علي بن المسلم نا عبد العزيز بن أحمد أنا تمام بن محمد أنا محمد بن علي بن أحمد بن أبي فروة الملطي قراءة عليه نا عبيد الله بن عبد الرحمن بن الحسين الصابوني القاضي نا يحيى بن عثمان بن صالح نا روح بن صلاح بن سيابة الحارثي زاد ابن المسلم من بني الحارث بن كعب من أنفسهم وقالا قال حدثني خيران بن العلاء الكلبي عن الأوزاعي عن مكحول قال سمعت واثلة بن الأسقع الليثي قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول أول من يلحقني من أهلي أنت يا فاطمة وأول من يلحقني من أزواجي زينب وهي أطولهن كفا قال وكانت زينب من أعمد الناس لقبال أو شسع أو قربة أو إداوة وتفتل وتحمل وتعطي في سبيل الله فلذلك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أطولكن كفا

إسلام زيد بن حارثة وغيره من أحاديث الشيوخ (ص188)
: 31 - أنبا محمد بن علي بن أحمد بن أبي فروة الملطي، قراءة عليه، ثنا عبيد الله بن عبد الرحمن بن الحسين الصابوني القاضي، ثنا يحيى بن عثمان بن صالح، ثنا روح بن صلاح بن سيابة الحارثي من بني الحارث بن كعب من أنفسهم، حدثني خيران بن العلاء الكلبي، عن الأوزاعي، عن مكحول، قال: سمعت واثلة بن الأسقع الليثي، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: ‌‌أول من يلحقني من أهلي أنت يا فاطمة، وأول من يلحقني من أزواجي زينب وهي أطولهن كفا ، قال: وكانت زينب من أعمل الناس لقبال أو شسع أو قربة أو إداوة، وتفتل وتحمل وتعطي في سبيل الله، فلذلك، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أطولكن كفا