الموسوعة الحديثية


- من أهانَ لي وليًّا فقد بارزَني بالمُحاربةِ
خلاصة حكم المحدث : تفرد به عبد الواحد بن ميمون عن عروة
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن عدي | المصدر : الكامل في الضعفاء الصفحة أو الرقم : 6/524
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الأوسط)) (9352) باختلاف يسير مطولا، وأحمد (26193)، والبزار (99) بنحوه مطولا.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - فيمن آذى أولياء الله رقائق وزهد - من يعادي الأولياء إيمان - الكرامات والأولياء إيمان - كلام الله رقائق وزهد - التحذير من إيذاء الصالحين والضعفة والمساكين
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط - للطبراني] (9/ 139)
: 9352 - حدثنا هارون بن كامل، نا سعيد بن أبي مريم، ثنا إبراهيم بن سويد المدني، حدثني أبو حزرة يعقوب بن مجاهد، أخبرني عروة بن الزبير، عن ‌عائشة، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: إن الله يقول: من ‌أهان ‌لي ‌وليا فقد استحل محاربتي، وما تقرب إلي عبد من عبادي بمثل أداء فرائضي، وإن عبدي ليتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته كنت عينيه التي يبصر بهما، وأذنيه التي يسمع بهما، ويده التي يبطش بها، ورجليه التي يمشي بهما، إن دعاني أجبته، وإن سألني أعطيته، وما ترددت عن شيء أنا فاعله ترددي عن موته، وذلك أنه يكره الموت وأنا أكره مساءته لم يرو هذا الحديث عن أبي حزرة إلا إبراهيم بن سويد، ولا رواه عن عروة إلا أبو حزرة وعبد الواحد بن ميمون

[مسند أحمد] (43/ 261 ط الرسالة)
: 26193 - حدثنا حماد وأبو المنذر، قالا: حدثنا عبد الواحد مولى عروة عن عروة، عن ‌عائشة، قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " قال الله عز وجل: من أذل لي وليا، فقد ‌استحل ‌محاربتي، وما تقرب إلي عبدي بمثل أداء الفرائض، وما يزال العبد يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه، إن سألني أعطيته، وإن دعاني أجبته، ما ترددت عن شيء أنا فاعله ترددي عن وفاته، لأنه يكره الموت، وأكره مساءته ". قال أبي: وقال أبو المنذر: قال: حدثني عروة، قال حدثتني عائشة، وقال: أبو المنذر: آذى لي

[مسند البزار - البحر الزخار] (18/ 137)
: 99- حدثنا محمد بن المثنى، قال: حدثنا أبو عامر، قال: حدثنا عبد الواحد بن ميمون ، عن عروة ، عن ‌عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: قال الله تبارك وتعالى من أذل لي وليا فقد ‌استحل ‌محاربتي وما تقرب إلي عبدي بمثل أداء فرائضي وإن عبدي ليتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته كنت عينه التي يبصر بها وأذنه التي يسمع بها ويده التي يبطش بها وفؤاده الذي يعقل به ولسانه الذي ينطق بها. إن دعاني أجبته وإن سألني أعطيته وما ترددت ، عن شيء أنا فاعله ترددي ، عن موته لأنه يكره الموت وأكره مساءته"