الموسوعة الحديثية


- إنِّي أريدُ أن أُحدِثَ بمسجدِ أبينا إبراهيمَ وإسماعيلَ عَهدًا قالَ فلمَّا نظرَ إليْهِ رسولُ اللَّهِ قالَ: أنتَ عبدُ اللهِ بنُ سلامٍ قالَ: قلتُ: نعَم. قالَ: قلتُ: فانعَت لَنا ربَّكَ ؟ قالَ: قُلْ هُوَ اللَّهِ أَحَدٌ اللَّهُ الصَّمَدُ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ قال وقرأَهُ علينا رسولُ اللَّهِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن سلام | المحدث : الألباني | المصدر : تخريج كتاب السنة الصفحة أو الرقم : 664
التخريج : أخرجه ابن أبي عاصم في ((السنة)) (664) واللفظ له، والطبراني (13/ 152) (372)، وأبو نعيم في ((دلائل النبوة)) (246) بنحوه مطولا.
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة الإخلاص إيمان - توحيد الربوبية إيمان - عظمة الله وصفاته مناقب وفضائل - عبد الله بن سلام
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


السنة - لابن أبي عاصم (1/ 298)
: 664 - ثنا محمد بن مصفى، ثنا الوليد بن مسلم، ثنا محمد بن حمزة بن يوسف بن عبد الله بن ‌سلام، عن أبيه، أن عبد الله بن ‌سلام، قال لأحبار اليهود: إني أريد أن أحدث بمسجد أبينا إبراهيم وإسماعيل عهدا. قال: فلما نظر إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: أنت عبد الله بن ‌سلام . قال: قلت: نعم. قال: ‌قلت: ‌فانعت ‌لنا ‌ربك. قال: {قل هو الله أحد، الله الصمد، لم يلد ولم يولد، ولم يكن له كفوا أحد} [الإخلاص: 2] ". قال: وقرأه علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم

 [المعجم الكبير – للطبراني] (13/ 152)
: 372 - حدثنا عبدان بن أحمد، قال: حدثنا محمد بن مصفى، قال: حدثنا الوليد، عن محمد بن حمزة بن يوسف بن عبد الله بن ‌سلام، عن أبيه: أن عبد الله بن ‌سلام، قال لأحبار اليهود: إني أحدث بمسجد أبينا إبراهيم، وإسماعيل عهدا، فانطلق إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو بمكة، فوافاهم وقد انصرفوا من الحج، فوجد رسول الله صلى الله عليه وسلم بمنى والناس حوله، فقمت مع الناس فلما نظر إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: ‌أنت ‌عبد ‌الله ‌بن ‌سلام؟ ، قال: قلت: نعم، قال: ادن ، فدنوت منه، قال: أنشدك بالله يا عبد الله بن ‌سلام، أما تجدني في التوراة رسول الله؟ ، فقلت له: انعت ربنا، قال فجاء جبريل عليه السلام حتى وقف بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال له: " {قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد} [الإخلاص: 2] "، فقرأها علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال ابن ‌سلام: أشهد أن لا إله إلا الله، وأنك رسول الله، ثم انصرف إلى المدينة، فكتم إسلامه، فلما هاجر رسول الله صلى الله عليه وسلم قدم المدينة وأنا فوق في نخلة لي أجدها، فسمعت رجة في المدينة، فقلت: ما هذا؟، قالوا: رسول الله قد قدم، قال: فألقيت نفسي من أعلى النخلة ثم جئت أحضر حتى أتيته فسلمت عليه، ثم رجعت، فقالت أمي: لله أنت، والله لو كان موسى بن عمران عليه السلام ما كان بذلك تلقي نفسك من أعلى النخلة، فقلت: والله لأنا أسر بقدوم رسول الله صلى الله عليه وسلم من موسى بن عمران إذ بعث

دلائل النبوة لأبي نعيم الأصبهاني (ص355)
: 246 - حدثنا سليمان بن أحمد قال: ثنا عبدان بن أحمد، ثنا محمد بن مصفى قال: ثنا الوليد بن مسلم، عن محمد بن حمزة بن يوسف بن عبد الله بن ‌سلام، عن أبيه أن عبد الله بن ‌سلام قال لأحبار اليهود: إني أردت أن أجدد بمسجد أبينا إبراهيم وإسماعيل عهدا فانطلق إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو بمكة فوافاهم وقد انصرفوا من الحج فوجد رسول الله صلى الله عليه وسلم بمنى والناس حوله فقام مع الناس فلما نظر إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ‌أنت ‌عبد ‌الله ‌بن ‌سلام؟ قال: نعم قال: ادن فدنوت منه فقال: " أنشدك بالله يا عبد الله بن ‌سلام أما تجدني في التوراة رسول الله؟ فقلت له: انعت ربنا قال: فجاء جبرئيل حتى وقف بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال له: {قل هو الله أحد الله الصمد} [الإخلاص: 2] إلى آخرها فقرأها علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ابن ‌سلام: أشهد أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله ثم انصرف ابن ‌سلام إلى المدينة فكتم إسلامه فلما هاجر رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينة وأنا فوق نخلة لي أجدها فألقيت نفسي فقالت أمي: لله أنت لو كان موسى بن عمران ما كان تم لك أن تلقي نفسك من أعلى النخلة فقلت: والله لأنا أسر بقدوم رسول الله صلى الله عليه وسلم من موسى بن عمران إذا بعث