الموسوعة الحديثية


- عن أبي صالِحٍ، قالَ: سُئِلَتْ عائشةُ، وأمُّ سلَمةَ، أيُّ العمَلِ كانَ أعجَبَ إلى النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ؟ قالَت: ما دامَ عليه، وإنْ قَلَّ.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أم سلمة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 26479
التخريج : أخرجه الترمذي (2856)، والنسائي (1654)، وأحمد (26479) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - أي الأعمال أفضل رقائق وزهد - القصد والمداومة على العمل إحسان - الحث على الأعمال الصالحة علم - سؤال العالم عما لا يعلم
| شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (5/ 142)
2856- حدثنا أبو هشام الرفاعي قال: حدثنا ابن فضيل، عن الأعمش، عن أبي صالح، قال: سئلت عائشة، وأم سلمة، أي العمل كان أحب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قالتا: ((ما ديم عليه وإن قل)): ((هذا حديث حسن غريب من هذا الوجه)) وقد روي عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة، قالت: ((كان أحب العمل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ما ديم عليه)) حدثنا بذلك هارون بن إسحاق الهمداني قال: حدثنا عبدة، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة، عن النبي صلى الله عليه وسلم نحوه بمعناه ((هذا حديث صحيح))

[سنن النسائي] (3/ 348)
((‌1654- أخبرنا إسماعيل بن مسعود، حدثنا خالد، عن شعبة، عن أبي إسحاق قال: سمعت أبا سلمة عن أم سلمة قالت: ما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى كان أكثر صلاته قاعدا إلا الفريضة، وكان أحب العمل إليه أدومه وإن قل))

[مسند أحمد] (44/ 81 ط الرسالة)
((‌26479- حدثنا محمد بن فضيل، حدثنا الأعمش، عن أبي صالح، قال: سئلت عائشة وأم سلمة: أي العمل كان أعجب إلى النبي صلى الله عليه وسلم؟ قالت: ما دام عليه وإن قل.