الموسوعة الحديثية


- إنه لم يكنْ نبيٌّ بعد نوحٍ إلا وقدْ أنذرَ قومه الدجالَ وإني أنذركموهُ، فوصفهُ لنا رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم فقال : لعلّهُ سيدركُه بعض من رآني أو سمعَ كلامي، قالوا : يا رسولَ اللهِ فكيف قلوبُنَا يومئذٍ مثلها اليومَ ؟ قال : أو خيرٌ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عبد الله بن سراقة لا يعرف له سماع من أبي عبيدة
الراوي : أبو عبيدة عامر بن الجراح | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : ذخيرة الحفاظ الصفحة أو الرقم : 2/1004
التخريج : أخرجه ابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (4/223) واللفظ له، وأخرجه أبو داود (4756)، والترمذي (2234) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أنبياء - نوح أشراط الساعة - صفة الدجال أنبياء - عام فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - شفقته على أمته أشراط الساعة - علامات الساعة الكبرى
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الكامل في ضعفاء الرجال- الفكر (4/ 223)
ثنا علي بن سعيد بن بشير ثنا عبد الله بن معاوية ثنا حماد بن سلمة عن خالد الحذاء عن عبد الله بن شقيق عن عبد الله بن سراقة عن أبي عبيدة بن الجراح قال سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول إنه لم يكن نبي بعد نوح الا وقد أنذر قومه الدجال وإني أنذركموه فوصفه لنا رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال لعله سيدركه بعض من رآني أو سمع كلامي قالوا يا رسول الله فكيف قلوبنا يومئذ مثلها اليوم قال أو خير وهذا الحديث هو الحديث الذي أراده البخاري

[سنن أبي داود] (4/ 241)
4756- حدثنا موسى بن إسماعيل، حدثنا حماد، عن خالد الحذاء، عن عبد الله بن شقيق، عن عبد الله بن سراقة، عن أبي عبيدة بن الجراح، قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ((إنه لم يكن نبي بعد نوح إلا وقد أنذر الدجال قومه، وإني أنذركموه))، فوصفه لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال ((لعله سيدركه من قد رآني وسمع كلامي)) قالوا: يا رسول الله، كيف قلوبنا يومئذ؟ أمثلها اليوم؟ قال: ((أو خير))

[سنن الترمذي] (4/ 507)
2234- حدثنا عبد الله بن معاوية الجمحي قال: حدثنا حماد بن سلمة، عن خالد الحذاء، عن عبد الله بن شقيق، عن عبد الله بن سراقة، عن أبي عبيدة بن الجراح قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((إنه لم يكن نبي بعد نوح إلا قد أنذر الدجال قومه وإني أنذركموه)) فوصفه لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ((لعله سيدركه بعض من رآني أو سمع كلامي)) قالوا: يا رسول الله، فكيف قلوبنا يومئذ؟ قال: ((مثلها، يعني اليوم، أو خير)): وفي الباب عن عبد الله بن بسر، وعبد الله بن مغفل، وأبي هريرة وهذا حديث حسن غريب من حديث أبي عبيدة بن الجراح، لا نعرفه إلا من حديث خالد الحذاء