الموسوعة الحديثية


- دخل النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ البيتَ ثم خرج وبلالٌ خلفَه، فقلتُ لبلالٍ : هل صلى ؟ قال : لا، قال : فلما كان الغدُ دخلَ، فسألتُ بلالًا : هل صلى ؟ قال : نعم، صلى ركعتين استقبلَ الجذعةَ، وجعل الساريةَ الثانيةَ عن يمينِه
خلاصة حكم المحدث : في ثبوته نظر
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : البيهقي | المصدر : السنن الكبرى للبيهقي الصفحة أو الرقم : 2/329
التخريج : أخرجه الدارقطني (1747)، واللفظ له، وأصله في البخاري (2988)، ومسلم (1329)، بلفظ مقارب.
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - اتباع النبي في كل شيء اعتصام بالسنة - لزوم السنة حج - دخول الكعبة والصلاة فيها حج - زيارة البيت علم - الحث على الأخذ بالسنة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


السنن الكبير للبيهقي (4/ 506 ت التركي)
: 3848 - وقد أخبرنا أبو بكر أحمد بن محمد الفقيه الأصبهانى، أخبرنا على بن عمر الحافظ، أخبرنا عبد الله بن محمد بن عبد العزيز، حدثنا وهب ابن بقية، حدثنا خالد، عن ابن أبى ليلى، عن عكرمة بن خالد، عن يحيى بن جعدة، عن عبد الله بن عمر قال: دخل النبى صلى الله عليه وسلم البيت ثم خرج وبلال خلفه، فقلت لبلال: هل صلى؟ قال: لا. قال: فلما كان الغد دخل ‌فسألت ‌بلالا: ‌هل ‌صلى؟ ‌قال: ‌نعم، ‌صلى ‌ركعتين، ‌استقبل ‌الجذعة وجعل السارية الثانية عن يمينه

[سنن الدارقطني] (2/ 393)
: 1747 - حدثنا عبد الله بن محمد بن عبد العزيز ، ثنا وهب بن بقية ، ثنا خالد ، عن ابن أبي ليلى ، عن عكرمة بن خالد ، عن يحيى بن جعدة ، عن عبد الله بن عمر ، قال: " دخل النبي صلى الله عليه وسلم البيت ثم خرج وبلال خلفه ، فقلت لبلال: هل صلى؟ ، قال: لا ، قال: فلما كان الغد دخل فسألت بلالا: هل صلى؟ ، قال: نعم ، ‌صلى ‌ركعتين ‌استقبل ‌الجزعة وجعل السارية الثانية عن يمينه "

[صحيح البخاري] (4/ 56)
: 2988 - حدثنا يحيى بن بكير: حدثنا الليث: قال يونس: أخبرني نافع عن عبد الله رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌أقبل ‌يوم ‌الفتح ‌من ‌أعلى ‌مكة ‌على ‌راحلته ‌مردفا ‌أسامة ‌بن ‌زيد ومعه بلال ومعه عثمان بن طلحة من الحجبة حتى أناخ في المسجد فأمره أن يأتي بمفتاح البيت ففتح ودخل رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه أسامة وبلال وعثمان فمكث فيها نهارا طويلا ثم خرج فاستبق الناس وكان عبد الله بن عمر أول من دخل فوجد بلالا وراء الباب قائما فسأله أين صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأشار له إلى المكان الذي صلى فيه. قال عبد الله: فنسيت أن أسأله كم صلى من سجدة.

[صحيح مسلم] (4/ 95)
: 389 - (1329) حدثنا أبو الربيع الزهراني، وقتيبة بن سعيد، وأبو كامل الجحدري كلهم، عن حماد بن زيد . قال أبو كامل : حدثنا حماد ، حدثنا أيوب ، عن نافع ، عن ابن عمر قال: قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الفتح، فنزل بفناء الكعبة، وأرسل إلى عثمان بن طلحة فجاء بالمفتح، ففتح الباب، قال: ثم دخل النبي صلى الله عليه وسلم وبلال، وأسامة بن زيد، وعثمان بن طلحة، وأمر بالباب، فأغلق، فلبثوا فيه مليا، ثم فتح الباب، فقال عبد الله: فبادرت الناس فتلقيت رسول الله صلى الله عليه وسلم خارجا، وبلال على إثره، فقلت لبلال : هل صلى فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال: نعم. قلت: أين؟ قال: ‌بين ‌العمودين، ‌تلقاء ‌وجهه. ‌قال: ‌ونسيت ‌أن ‌أسأله ‌كم ‌صلى .