الموسوعة الحديثية


- عليكَ بتقوَى اللهِ، فإنَّها جِماعُ كلِّ خيرٍ، وعليكَ بالجهادِ في سبيلِ اللهِ، فإنَّها رهبانيةُ المسلمينَ، وعليكَ بذكرِ اللهِ وتلاوةِ كتابِهِ، فإنَّهُ نورٌ لكَ في الأرضِ، وذِكرٌ لكَ في السَّماءِ....
خلاصة حكم المحدث : صحيح لغيره
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترغيب الصفحة أو الرقم : 2869
التخريج : أخرجه أبو يعلى (1000)، والطبراني في ((المعجم الصغير)) (949)، والبيهقي في ((الآداب)) (835) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الذكر آداب الكلام - الصمت وقلة الكلام جهاد - الترغيب في الجهاد جهاد - فضل الجهاد أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى رقائق وزهد - تقوى الله قرآن - فضل قراءة القرآن
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أبي يعلى (2/ 283 ت حسين أسد)
: ‌1000 - حدثنا عبد الأعلى، حدثنا يعقوب القمي، عن ليث، عن مجاهد، عن أبي سعيد الخدري قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، أوصني، قال: عليك بتقوى الله فإنه جماع كل خير، عليك بالجهاد فإنه رهبانية المسلمين، عليك بذكر الله وتلاوة كتابه فإنه نور لك في الأرض وذكر لك في السماء، واخزن لسانك إلا من خير، فإنك بذاك تغلب الشيطان

[المعجم الصغير للطبراني] (2/ 156)
: ‌949 - حدثنا محمد بن علي بن يحيى بن زياد بن عبد الرحمن بن أسيد بن محمد بن عبد الله بن جحش بن رئاب الأسدي البصري المؤدب، نسيب زينب زوج النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، حدثنا عبد الأعلى بن حماد النرسي ، حدثنا يعقوب بن عبد الله القمي ، عن ليث ، عن مجاهد ، عن أبي سعيد قال: جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، فقال: يا رسول الله ، أوصني قال: عليك بتقوى الله فإنها جماع كل خير ، وعليك بالجهاد في سبيل الله؛ فإنها رهبانية المسلمين ، وعليك بذكر الله وتلاوة كتابه؛ فإنه نور لك في الأرض وذكر في السماء ، واخزن لسانك إلا من خير، فإنك بذلك تغلب الشيطان لا يروى عن أبي سعيد إلا بهذا الإسناد تفرد به يعقوب القمي

الآداب للبيهقي (ص336)
: ‌835 - أخبرنا علي بن أحمد بن عبدان، أنبأنا أحمد بن عبيد، حدثنا محمد بن الفضل بن جابر، حدثنا عبد الأعلى النرسي، حدثنا يعقوب القمي، عن ليث، عن مجاهد، عن أبي سعيد الخدري قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: يا نبي الله، أوصني قال: عليك بتقوى الله فإنه جماع كل خير وعليك بالجهاد فإنه رهبانية المسلم، وعليك بذكر الله عز وجل وتلاوة كتابه فإنهما نور لك