الموسوعة الحديثية


- أوْصاني رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنْ أُصْبِحَ يومَ صومي دَهينًا مُتَرَجِّلًا ولا تُصبِحْ يومَ صومِكَ عَبوسًا
خلاصة حكم المحدث : فيه اليمان بن سعيد وهو ضعيف‏‏
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 3/170
التخريج : أخرجه الطبراني (10/102) (10028)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (4/236)، والشجري في ((الأمالي)) (1312) مطولاً
التصنيف الموضوعي: زينة الشعر - الامتشاط صيام - الدهن للصائم صيام - ما يباح للصائم صيام - ما يفسد الصوم وما لا يفسده طب - الادهان
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


 [المعجم الكبير – للطبراني] - دار إحياء التراث (10/ 102)
10028- حدثنا يحيى بن عبد الباقي المصيصي ، حدثنا اليمان بن سعيد المصيصي ، حدثنا الوليد بن عبد الواحد ، عن ميسرة بن عبد ربه ، عن مغيرة ، عن إبراهيم ، عن علقمة ، عن ابن مسعود قال : أوصاني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أصبح يوم صومي دهينا مترجلا ، ولا تصبح يوم صومك عبوسا ، وأجب دعوة من دعاك من المسلمين ما لم يظهروا المعازف ، فإذا أظهروا المعازف فلا تجبهم ، وصل على من مات من قبلتنا ، وإن قتل مصلوبا ، أو مرجوما ، فلأن تلقى الله بمثل قراب الأرض ذنوبا خير لك من أن تبت الشهادة على أحد من أهل القبلة.

[حلية الأولياء – لأبي نعيم] - ط السعادة (4/ 236)
: • حدثنا سليمان بن أحمد ثنا يحيى بن عبد الباقي المصيصي قال ثنا اليمان بن سعيد المصيصي قال ثنا الوليد بن عبد الواحد عن ميسرة بن عبد ربه عن مغيرة عن إبراهيم عن علقمة عن عبد الله. قال: أوصاني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أصبح يوم صومى دهينا مرجلا، ولا تصبح يوم صومك ‌عبوسا، وأجب دعوة من دعاك من المسلمين ما لم يظهروا المعازف فاذا أظهروا المعازف فلا تجبهم، وصل على من مات من أهل قبلتنا وإن قتل مصلوبا أو مرجوما، ولأن

ترتيب الأمالي الخميسية للشجري (1/ 370)
: 1312 - أخبرنا أبو بكر محمد بن عبد الله بن أحمد بن ريذة، قراءة عليه، قال: أخبرنا أبو القاسم سليمان بن أحمد بن أيوب الطبراني، قال: حدثنا يحيى بن عبد الباقي المصيصي، قال: حدثنا اليمان بن سعيد المصيصي، قال: حدثنا الوليد بن عبد الواحد، عن ميسرة بن عبد ربه، عن مغيرة، عن إبراهيم، عن علقمة، عن ابن مسعود، قال: أوصاني رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أن أصبح يوم صومي ‌دهينا ‌مترجلا، ولا تصبح يوم صومك عبوسا، وأجب دعوة من دعاك من المسلمين ما لم يظهروا المعازف، فإذا أظهروا المعازف فلا تجبهم، وصل على من مات من أهل قبلتنا وإن قتل مصلوبا، أو مرجوما، ولأن تلقى الله بكل قراب الأرض ذنوبا خير لك من أن تبت الشهادة على أحد من أهل القبلة