الموسوعة الحديثية


- مَن أحَبَّ لِقاءَ اللهِ أحَبَّ اللهُ لِقاءَهُ، ومَن كَرِهَ لِقاءَ اللهِ كَرِهَ اللهُ لِقاءَهُ ، والمَوتُ قَبلَ لِقاءِ اللهِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 25728
التخريج : أخرجه البخاري (6507) مطولاً، ومسلم (2684) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: إيمان - أمور الإيمان رقائق وزهد - الحب للقاء الله رقائق وزهد - ذكر الموت إيمان - أعمال تنافي الإيمان جنائز وموت - لقاء الله والمبادرة بالعمل الصالح
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (8/ 106)
‌6507- حدثنا حجاج: حدثنا همام: حدثنا قتادة، عن أنس، عن عبادة بن الصامت، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه، ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه. قالت عائشة أو بعض أزواجه: إنا لنكره الموت، قال: ليس ذاك، ولكن المؤمن إذا حضره الموت بشر برضوان الله وكرامته، فليس شيء أحب إليه مما أمامه، فأحب لقاء الله وأحب الله لقاءه، وإن الكافر إذا حضر بشر بعذاب الله وعقوبته، فليس شيء أكره إليه مما أمامه، كره لقاء الله وكره الله لقاءه)) اختصره أبو داود وعمرو عن شعبة. وقال سعيد عن قتادة، عن زرارة، عن سعد، عن عائشة، عن النبي صلى الله عليه وسلم.

[صحيح مسلم] (4/ 2065 )
((15- (‌2684) حدثنا محمد بن عبد الله الرزي. حدثنا خالد بن الحارث الهجيمي. حدثنا سعيد عن قتادة، عن زرارة، عن سعد بن هشام، عن عائشة. قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((من أحب لقاء الله، أحب الله لقاءه. ومن كره لقاء الله، كره الله لقاءه)) فقلت: يا نبي الله! أكراهية الموت؟ فكلنا نكره الموت. فقال ((ليس كذلك. ولكن المؤمن إذا بشر برحمة الله ورضوانه وجنته، أحب لقاء الله، فأحب الله لقاءه. وإن الكافر إذا بشر بعذاب الله وسخطه، كره لقاء الله، وكره الله لقاءه)).

[صحيح مسلم] (4/ 2066 )
((15- م- (2684) حدثناه محمد بن بشار. حدثنا محمد بن بكر. حدثنا سعيد عن قتادة، بهذا الإسناد)).