الموسوعة الحديثية


- أصفَى عمرُ بنُ الخطابِ رضِي اللهُ عنه من هذا السَّوادِ عشرةَ أصنافٍ، أصفَى أرضَ من قُتِل في الحربِ، ومن هرب من المسلمينَ وكلَّ أرضٍ لِكسرَى وكلَّ أرضٍ كانت لأحدٍ من أهلهِ وكلَّ مَغيضٍ وكلَّ دَيْرِ بريدٍ ( قال : ونسيتُ أربعًا ) قال : وكان خَراجُ ما أصفَى سبعةُ آلافِ ألفٍ فلما كانت الجَماجِمُ أحرق النَّاسُ الديوانَ، فأخذ كلُّ قومٍ ما يليهِم
خلاصة حكم المحدث : في إسناده جهالة
الراوي : أبو هريرة | المحدث : ابن رجب | المصدر : أحكام الخراج الصفحة أو الرقم : 431
التخريج : أخرجه ابن زنجويه في ((الأموال)) (1039)، والبيهقي (18834) من حديث أبي حرة والد عبدالملك.
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[الأموال لابن زنجويه] (2/ 631)
: 1039 - قال أبو عبيد: أنا نعيم بن حماد، عن عبد الله بن المبارك، عن عبد الله بن الوليد، عن عبد الملك بن أبي حرة، عن أبيه، قال: أصفى عمر من السواد عشرة أصناف: أرض من قتل في الحرب، وأرض من هرب من المسلمين، وكل أرض لكسرى، وكل أرض لأهل بيته، وكل مغيض ماء، وكل دير بريد قال: وكان غلة ما أصفى سبعة آلاف ألف فلما كانت الجماجم، أحرق الناس الديوان ، فأخذ كل قوم ما يليهم

السنن الكبرى للبيهقي وفي ذيله الجوهر النقي (9/ 134)
18834- حدثنا يحيى حدثنا عبد الله بن المبارك عن عبد الله بن الوليد بن عبد الله بن معقل حدثنى عبد الملك بن أبى حرة عن أبيه قال : أصفى عمر بن الخطاب رضى الله عنه من هذا السواد عشرة أصناف أصفى أرض من قتل فى الحرب ومن هرب من المسلمين يعنى إليهم وكل أرض لكسرى وكل أرض كانت لأحد من أهله وكل مغيض ماء وكل دير بريد قال ونسيت أربعا قال وكان خراج من أصفى سبعة آلاف ألف فلما كانت الجماجم أحرق الناس الديوان وأخذ كل قوم ما يليهم.