الموسوعة الحديثية


- أنَّ النَّبيَّ كلَّم غُرَماءَ جابرٍ، فوضَعوا عنه الشَّطرَ
خلاصة حكم المحدث : صحيح لكن ليس فيه أنهم وضعوا عنه الشطر
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الألباني | المصدر : إرواء الغليل الصفحة أو الرقم : 1421
التخريج : أخرجه البخاري (2127)، والنسائي (3638)، وأحمد (14359) بنحوه مطولًا، وليس فيه: أنهم وضعوا عنه الشطر.
التصنيف الموضوعي: صلح - الصلح بين الغرماء وأصحاب الميراث صلح - صلح الإبراء والحطيطة وما جاء في الشفاعة في ذلك قرض - الشفاعة في وضع الدين
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


صحيح البخاري (3/ 67)
2127 - حدثنا عبدان، أخبرنا جرير، عن مغيرة، عن الشعبي، عن جابر رضي الله عنه، قال: توفي عبد الله بن عمرو بن حرام وعليه دين، فاستعنت النبي صلى الله عليه وسلم على غرمائه أن يضعوا من دينه، فطلب النبي صلى الله عليه وسلم إليهم فلم يفعلوا، فقال لي النبي صلى الله عليه وسلم: اذهب فصنف تمرك أصنافا، العجوة على حدة، وعذق زيد على حدة، ثم أرسل إلي، ففعلت، ثم أرسلت إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فجاء فجلس على أعلاه، أو في وسطه، ثم قال: كل للقوم، فكلتهم حتى أوفيتهم الذي لهم وبقي تمري كأنه لم ينقص منه شيء وقال فراس عن الشعبي، حدثني جابر، عن النبي صلى الله عليه وسلم: فما زال يكيل لهم حتى أداه، وقال هشام: عن وهب، عن جابر، قال: النبي صلى الله عليه وسلم: جذ له فأوف له

سنن النسائي (6/ 245)
3638 - أخبرنا علي بن حجر، قال: حدثنا جرير، عن مغيرة، عن الشعبي، عن جابر، قال: توفي عبد الله بن عمرو بن حرام، قال: وترك دينا فاستشفعت برسول الله صلى الله عليه وسلم على غرمائه أن يضعوا من دينه شيئا، فطلب إليهم فأبوا، فقال لي النبي صلى الله عليه وسلم: اذهب فصنف تمرك أصنافا، العجوة على حدة، وعذق ابن زيد على حدة، وأصنافه ثم ابعث إلي، قال: ففعلت، فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم، فجلس في أعلاه أو في أوسطه، ثم قال: كل للقوم، قال: فكلت لهم حتى أوفيتهم، ثم بقي تمري كأن لم ينقص منه شيء

مسند أحمد (22/ 260)
14359 - حدثنا جرير، عن مغيرة، عن الشعبي، عن جابر، قال: توفي عبد الله بن عمرو بن حرام، يعني أباه - أو استشهد -، وعليه دين، فاستعنت رسول الله صلى الله عليه وسلم على غرمائه أن يضعوا من دينه شيئا، فطلب إليهم، فأبوا، فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: اذهب فصنف تمرك أصنافا، العجوة على حدة، وعذق زيد على حدة، وأصنافه، ثم ابعث إلي ، قال: ففعلت، فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم، فجلس على أعلاه، أو في وسطه، ثم قال: كل للقوم ، قال: فكلت للقوم حتى أوفيتهم، وبقي تمري كأنه لم ينقص منه شيء