الموسوعة الحديثية


- بتُّ ليلةً عندَ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ لأنظُرَ كيفَ يصلِّي فقامَ فتَوضَّأ وصلَّى رَكعتَينِ قيامُهُ مثلُ رُكوعِهِ ورُكوعُهُ مثلُ سجودِهِ ثمَّ نامَ ثمَّ استيقَظَ فتَوضَّأ واستنَّ ثمَّ قرأ بخمسِ آياتٍ من آلِ عمرانَ إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالْأرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيلِ وَالنَّهَارِ فلَم يزَل يفعلُ هذا حتَّى صلَّى عشرَ رَكَعاتٍ ثمَّ قامَ فصلَّى سجدةً واحدةً فأوترَ بِها وَنادى المُنادي عندَ ذلِكَ فقامَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ بعدما سَكَتَ المؤذِّنُ فصلَّى سَجدتينِ خفيفتينِ ثمَّ جلسَ حتَّى صلَّى الصُّبحَ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : الفضل بن العباس بن عبدالمطلب | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف أبي داود الصفحة أو الرقم : 1355
التخريج : أخرجه أبو داود (1355)، والطبراني (761) (18/ 296)، وأبو بكر الشافعي في ((الغيلانيات)) (44) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: تراويح وتهجد وقيام ليل - بكم ركعة يوتر تراويح وتهجد وقيام ليل - كم كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي في الليل تراويح وتهجد وقيام ليل - قيام النبي صلى الله عليه وسلم صلاة - ركعتي الفجر طهارة - السواك عند الاستيقاظ
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن أبي داود (2/ 44)
: 1355 - حدثنا محمد بن بشار، حدثنا أبو عاصم، حدثنا زهير بن محمد، عن شريك بن عبد الله بن أبي نمر، عن كريب، عن الفضل بن عباس، قال: بت ليلة عند النبي صلى الله عليه وسلم ‌لأنظر ‌كيف ‌يصلي، ‌فقام فتوضأ وصلى ركعتين ، قيامه مثل ركوعه، وركوعه مثل سجوده، ثم نام، ثم استيقظ، فتوضأ واستن، ثم قرأ بخمس آيات من آل عمران، {إن في خلق السموات والأرض، واختلاف الليل والنهار}، فلم يزل يفعل هذا حتى صلى عشر ركعات، ثم قام، فصلى سجدة واحدة، فأوتر بها، ونادى المنادي عند ذلك، فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم بعدما سكت المؤذن، فصلى سجدتين خفيفتين، ثم جلس حتى صلى الصبح، قال أبو داود: خفي علي من ابن بشار بعضه

 [المعجم الكبير – للطبراني] (18/ 296)
: 761 - حدثنا زكريا بن يحيى الساجي، ثنا محمد بن بشار، ثنا أبو عامر العقدي، ثنا زهير بن محمد، عن شريك بن عبد الله بن أبي نمر، عن كريب، عن الفضل بن عباس قال: " بت ليلة عند النبي صلى الله عليه وسلم ‌لأنظر ‌كيف ‌يصلي، ‌فقام إلى قربة معلقة بوتد في الجدار، فتوضأ ثم صلى ركعتين، قيامه مثل ركوعه، وركوعه مثل سجوده، ثم نام، ثم استيقظ فتوضأ واستنثر، ثم قرأ الخمسين آية من آل عمران: {إن في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهار} [البقرة: 164] فلم يزل يفعل هذا حتى صلى عشر ركعات، ثم قام يصلي سجدة واحدة فأوتر بها، ونادى المنادي عند ذلك، فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم بعدما سكت المؤذن فصلى سجدتين خفيفتين، ثم جلس حتى صلى الصبح "

الفوائد الشهير بالغيلانيات لأبي بكر الشافعي (1/ 403)
: 444 - ثنا أبو إسماعيل الترمذي محمد بن إسماعيل بن يوسف ثنا أيوب بن سليمان قال: أخبرني سليمان، عن شريك بن أبي نمر، أن كريبا مولى ابن عباس أخبره أنه سمع ‌الفضل بن عباس، يقول: بت ليلة عند رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلما انصرف من عشاء الآخرة انصرفت معه، قال: فلما دخل البيت ركع ركعتين خفيفتين ركوعهما مثل قعودهما وسجودهما مثل قيامهما، وذلك في الشتاء، ورسول الله صلى الله عليه وسلم ‌في ‌الحجرة ‌وأنا ‌في ‌البيت فقلت: والله لأرمقن الليلة رسول الله صلى الله عليه وسلم ولأنظرن كيف صلاته، قال: فاضطجع في مصلاه حتى سمعت غطيطه، قال: ثم تعار فنظر في أفق السماء وكبر، ثم قرأ العشر آيات من سورة آل عمران، ثم أخذ سواكا فاستن، ثم خرج فقضى حاجته، ثم رجع إلى شن معلقة فصب على يده ثم توضأ ولم يوقظ أحدا وصلى ركعتين ركوعهما مثل سجودهما، وسجودهما مثل قيامهما، قال: فأراه صلى مثل ما رقد، ثم اضطجع مكانه، ورقد حتى سمعت غطيطه "