الموسوعة الحديثية


- شَكا أهلُ الكوفةِ سعدًا إلى عمرَ رضي اللهُ عنهُ فقالوا : إنه لا يُحسنُ يُصلِّي فَذَكرَ ذلك عمرُ له فقال : أما صلاةُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فقد كنتُ أُصلِّي بهم أَرْكُدُ في الأُولَيَينِ وأَحْذِفُ في الأُخريينِ فقال : ذاك الظنُّ بك يا أبا إسحقَ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : جابر بن سمرة | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج المسند لشاكر الصفحة أو الرقم : 3/79
التخريج : أخرجه البخاري (770)، ومسلم (453)، وأبو داود (803)، والنسائي (1002)، وأحمد (1557) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: صلاة - صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم صلاة الجماعة والإمامة - تطويل الركعتين الأوليين وتخفيف الأخريين مناقب وفضائل - سعد بن أبي وقاص مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - فضائل جمع من الصحابة والتابعين
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (1/ 153)
770- حدثنا سليمان بن حرب قال: حدثنا شعبة، عن أبي عون قال: سمعت جابر بن سمرة قال: ((قال عمر لسعد: لقد شكوك في كل شيء حتى الصلاة، قال: أما أنا، فأمد في الأوليين وأحذف في الأخريين، ولا آلو ما اقتديت به من صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: صدقت، ذاك الظن بك، أو ظني بك)).

[صحيح مسلم] (1/ 334 )
((158- (‌453) حدثنا يحيى بن يحيى. أخبرنا هشيم عن عبد الملك بن عمير، عن جابر بن سمرة؛ أن أهل الكوفة شكوا سعدا إلى عمر بن الخطاب. فذكروا من صلاته. فأرسل إليه عمر فقدم عليه. فذكر له ما عابوه من أمر الصلاة. فقال إني لأصلي بهم صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم. ما أخرم عنها إني لأركد بهم في الأوليين وأحذف في الأخريين. فقال: ذاك الظن بك. أبا إسحاق)). (453)- حدثنا قتيبة بن سعيد وإسحاق بن إبراهيم عن جرير، عن عبد الملك بن عمير، بهذا الإسناد. 159- (453) وحدثنا محمد بن المثنى. حدثنا عبد الرحمن بن مهدي. حدثنا شعبة عن أبي عوان. قال: سمعت جابر بن سمرة. قال عمر لسعد قد شكوك في كل شيء حتى في الصلاة. قال: أما أنا فأمد في الأوليين وأحذف في الأخريين. وما آلو ما اقتديت به من صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقال: ذاك الظن بك. أو ذاك ظني بك. 160- (453) وحدثنا أبو كريب. حدثنا ابن بشر عن مسعر، عن عبد الملك وأبي عون عن جابر بن سمرة. بمعنى حديثهم. وزاد: فقال: تعلمني الأعراب بالصلاة.

[سنن أبي داود] (1/ 213)
‌803- حدثنا حفص بن عمر، حدثنا شعبة، عن محمد بن عبيد الله أبي عون، عن جابر بن سمرة، قال: قال عمر لسعد: قد شكاك الناس في كل شيء حتى في الصلاة قال: أما أنا ((فأمد في الأوليين، وأحذف في الأخريين، ولا آلو ما اقتديت به من صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم)) قال: ذاك الظن بك.

[سنن النسائي] (2/ 174)
‌1002- أخبرنا عمرو بن علي، قال: حدثنا يحيى بن سعيد، قال: حدثنا شعبة، قال: حدثني أبو عون، قال: سمعت جابر بن سمرة، يقول: ((قال عمر لسعد: قد شكاك الناس في كل شيء حتى في الصلاة، فقال سعد: أتئد في الأوليين، وأحذف في الأخريين، وما آلو ما اقتديت به من صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ذاك الظن بك)).

[مسند أحمد] (3/ 130 ط الرسالة)
((‌1557- حدثنا جرير بن عبد الحميد، عن عبد الملك بن عمير، عن جابر بن سمرة، قال: شكا أهل الكوفة سعدا إلى عمر، فقالوا: لا يحسن يصلي، فذكر ذلك عمر له، فقال: أما صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقد كنت أصلي بهم، أركد في الأوليين وأحذف في الأخريين. فقال: ذاك الظن بك يا أبا إسحاق)).