الموسوعة الحديثية


- إنَّ الدِّينَ نصيحةٌ، إنَّ الدِّينَ نصيحةٌ، إنَّ الدِّينَ نصيحةٌ، قالوا : لمن يا رسولَ اللهِ ؟ قال : للهِ تعالَى ولكتابِه ورسلِه وأئمَّةِ المؤمنين أو قال : أئمَّةِ المسلمين وعامَّتِهم
خلاصة حكم المحدث : [فيه] أبو مقاتل وليس هو ممن يعتمد على رواياته
الراوي : أبو هريرة | المحدث : ابن عدي | المصدر : الكامل في الضعفاء الصفحة أو الرقم : 3/294
التخريج : أخرجه الترمذي (1926)، والنسائي (4199)، وأحمد (7954) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - ما جاء في بذل النصح والمشورة إمامة وخلافة - النصح لأئمة المسلمين وولاتهم إيمان - النصيحة لله ولرسوله ولعامة المسلمين

أصول الحديث:


الكامل في ضعفاء الرجال ط الفكر (2/ 393)
وبإسناده [[حدثنا أبو إبراهيم إسحاق بن محمد بن إبراهيم بن محمد بن الحسين بن غزوان بن صالح بن أشهب ببخارى، قال: وجدت في كتاب جد أبي محمد بن الحسين بن غزوان، بخطه، قال: وأخبرني أبي محمد بن إبراهيم أنه خط محمد بن الحسين بن غزوان، حدثنا أبو مقاتل السمرقندي حفص بن سلم]]؛ عن ابن عون، عن ابن سيرين، عن أبي هريرة، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الدين نصيحة، إن الدين نصيحة، إن الدين نصيحة، قالوا: لمن يا رسول الله؟ قال: لله ولكتابه ورسله وأئمة المؤمنين، أو قال: أئمة المسلمين وعامتهم.

سنن الترمذي ت شاكر (4/ 324)
1926 - حدثنا محمد بن بشار قال: حدثنا صفوان بن عيسى، عن محمد بن عجلان، عن القعقاع بن حكيم، عن أبي صالح، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الدين النصيحة ثلاث مرار، قالوا: يا رسول الله لمن؟ قال: لله، ولكتابه، ولأئمة المسلمين وعامتهم: هذا حديث حسن وفي الباب عن ابن عمر، وتميم الداري، وجرير، وحكيم بن أبي يزيد، عن أبيه، وثوبان

سنن النسائي (7/ 157)
4199 - أخبرنا الربيع بن سليمان قال: حدثنا شعيب بن الليث قال: حدثنا الليث، عن ابن عجلان، عن زيد بن أسلم، عن القعقاع بن حكيم، عن أبي صالح، عن أبي هريرة، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن الدين النصيحة، إن الدين النصيحة، إن الدين النصيحة قالوا: لمن يا رسول الله؟ قال: لله ولكتابه ولرسوله، ولأئمة المسلمين وعامتهم

مسند أحمد (13/ 335)
7954 - حدثنا صفوان، أخبرنا ابن عجلان، عن القعقاع، عن أبي صالح، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الدين النصيحة ثلاث مرات. قال: قيل: يا رسول الله، لمن؟ قال: لله، ولكتابه ولرسوله، ولأئمة المسلمين