الموسوعة الحديثية


- قالَ أبو بَكْرٍ : يا رسولَ اللَّهِ، كيفَ الصَّلاحُ بعدَ هذِهِ الآيةِ قالَ : يرحَمُكَ اللَّهُ يا أبا بَكْرٍ، ألستَ تَمرضُ ؟ ألستَ تحزنُ ؟ ألسْتَ تصيبُكَ اللَّأواءُ قالَ بلى قالَ فإنَّ ذاكَ بِذاكَ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو بكر بن أبي زهير | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج المسند لشاكر الصفحة أو الرقم : 1/50
التخريج : أخرجه الدولابي في ((الكنى والأسماء)) (49) باختلاف يسير، وأخرجه ابن حبان (2910)، والحاكم (4505) باختلاف يسير من حديث أبي بكر الصديق رضي الله عنه
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة النساء استغفار - أسباب المغفرة مريض - فضل المرض والنوائب مريض - كفارة المرض استغفار - مكفرات الذنوب
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أحمد (1/ 193 ت أحمد شاكر)
: 69 - حدثنا سفيان قال حدثنا ابن أبي خالد عن أبي بكر بن أبي زهير، أظنه قال أبو بكر: يا رسول الله، كيف الصلاح بعد هذه الآية؟ قال: "يرحمك الله يا أبا بكر، ‌ألست ‌تمرض، ألست تحزن، ألست تصيبك اللأواء؟ " قال: بلى، قال: "فإن ذاك بذاك".

مسند أحمد (1/ 193 ت أحمد شاكر)
: 70 - حدثنا يعلى بن عبيد حدثنا إسماعيل عن أبي بكر الثقفي قال: قال أبو بكر: يا رسول الله، كيف الصلاح بعد هذه الآية: {من يعمل سوءا يجز به}؟ فذكر الحديث.

[الكنى والأسماء - للدولابي] (1/ 18)
: ‌49 - حدثنا محمد بن منصور قال:، ثنا سفيان، عن إسماعيل بن أبي خالد عن أبي بكر بن أبي زهير الثقفي قال: لما نزلت {ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب من يعمل سوءا يجز به} [[النساء: 123]] قال أبو بكر: يا رسول الله كيف الصلاح بعد هذه الآية؟ فقال: يا أبا بكر ألست تصاب؟ ألست تحزن؟ ألست تصيبك اللأواء ؟ قال: بلى يا رسول الله. قال: فهذا بهذا.

صحيح ابن حبان (7/ 170)
2910 - أخبرنا عمران بن موسى بن مجاشع قال حدثنا وهب بن بقية قال: حدثنا خالد قال: حدثنا إسماعيل بن أبي خالد عن أبي بكر بن أبي زهير الثقفي عن أبي بكر الصديق أنه قال: يا رسول الله كيف الصلاح بعد هذه الآية {ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب من يعمل سوءا يجز به} [[النساء:123]] وكل شيء عملنا جزينا به؟ فقال: "غفر الله لك يا أبا بكر ألست تمرض ألست تحزن ألست تصيبك اللأواء" قال: قلت: بلى, قال: "هو ما تجزون به" .

المستدرك على الصحيحين للحاكم (ط التأصيل)
(5/ 245) 4505 - أخبرني أبو العباس محمد بن أحمد المحبوبي، بمرو، ثنا أحمد بن سيار، ثنا محمد بن كثير، ثنا سفيان، عن إسماعيل بن أبي خالد، عن أبي بكر بن أبي زهير، عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه قال: قلت: يا رسول الله، كيف الصلاح بعد هذه الآية: {من يعمل سوءا يجز به} [[النساء: 123]] فكل سوء عملناه جزينا به قال: غفر الله لك يا أبا بكر، قاله ثلاثا، يا أبا بكر، ألست تمرض، ألست تحزن، ألست تنصب، ألست تصيبك اللأواء؟ قلت: نعم، قال: فهو ما تجزون به في الدنيا هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه".