الموسوعة الحديثية


- كَسفتِ الشَّمسُ في حَياةِ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ، فَصلَّى بالنَّاسِ، فَلمَّا رفعَ رأسَهُ منَ الرُّكوعِ قالَ: سَمعَ اللَّهُ لِمَن حَمدَهُ ، ربَّنا ولَكَ الحمدُ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : العيني | المصدر : نخب الافكار الصفحة أو الرقم : 4/303
التخريج : أخرجه الطحاوي في ((شرح معاني الآثار)) (1434) واللفظ له، والبخاري (1058)، ومسلم (901)، وأبوداود (1178) بإحتلاف يسير
التصنيف الموضوعي: كسوف - الذكر والدعاء والاستغفار في الكسوف كسوف - صفة صلاة الكسوف صلاة - أدعية القيام من الركوع وما يتعلق بها
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


شرح معاني الآثار (1/ 240)
: 1434 - وإذا يونس قد أخبرني قال: أنا ابن وهب قال: أخبرني يونس ، عن ابن شهاب ، عن عروة ، عن ‌عائشة رضي الله عنها قالت: خسفت الشمس في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فصلى بالناس ، ‌فلما ‌رفع ‌رأسه ‌من ‌الركوع ‌قال: ‌سمع ‌الله لمن حمده ، ربنا ولك الحمد

[صحيح البخاري] (2/ 38)
: 1058 - حدثنا عبد الله بن محمد قال: حدثنا هشام: أخبرنا معمر، عن الزهري وهشام بن عروة، عن عروة، عن ‌عائشة رضي الله عنها قالت: كسفت الشمس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقام النبي صلى الله عليه وسلم، فصلى بالناس، فأطال القراءة، ثم ركع فأطال الركوع، ثم رفع رأسه، فأطال القراءة، وهي دون قراءته الأولى، ‌ثم ‌ركع ‌فأطال ‌الركوع، ‌دون ‌ركوعه ‌الأول، ‌ثم رفع رأسه فسجد سجدتين، ثم قام فصنع في الركعة الثانية مثل ذلك، ثم قام فقال: إن الشمس والقمر لا يخسفان لموت أحد ولا لحياته، ولكنهما آيتان من آيات الله يريهما عباده، فإذا رأيتم ذلك فافزعوا إلى الصلاة

[صحيح مسلم] (3/ 29)
: (901) وحدثنا محمد بن مهران الرازي ، حدثنا الوليد بن مسلم . قال: قال الأوزاعي أبو عمرو وغيره : سمعت ابن شهاب الزهري يخبر عن عروة ، عن ‌عائشة أن الشمس خسفت على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم. فبعث مناديا، الصلاة جامعة ‌فاجتمعوا. ‌وتقدم ‌فكبر، ‌وصلى ‌أربع ‌ركعات. ‌في ‌ركعتين، وأربع سجدات

سنن أبي داود (1/ 309)
: 1187 - حدثنا عبيد الله بن سعد، حدثنا عمي، حدثنا أبي، عن محمد بن إسحاق، حدثني هشام بن عروة، وعبد الله بن أبي سلمة، عن سليمان بن يسار، كلهم قد حدثني عن عروة، عن ‌عائشة، قالت: ‌كسفت ‌الشمس ‌على ‌عهد ‌رسول الله صلى الله عليه وسلم، فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم، فصلى بالناس، فقام فحزرت قراءته، فرأيت أنه قرأ بسورة البقرة - وساق الحديث - ثم سجد سجدتين، ثم قام فأطال القراءة فحزرت قراءته أنه قرأ بسورة آل عمران