الموسوعة الحديثية


- عن عبدالله بن عباس: أن رجلينِ سألاه عن الاستئذانِ في الثلاثِ عوراتِ التي أمر اللهُ بها في القرآنِ، فقال لهما ابنُ عباسٍ : إن اللهَ ستِّيرٌ يحبُّ السَّترَ كان الناسُ ليس لهم سُتورٌ على أبوابِهم ولا حِجالٌ في بيوتِهم فربما فاجأ الرجلَ خادمُه أو ولدُه أو يتيمُه في حِجرِه وهو على أهلِه فأمرهم اللهُ عزَّ وجلَّ أن يستأذنوا في تلك العوراتِ التي سمَّى اللهُ عزَّ وجلَّ ثم جاء اللهُ عزَّ وجلَّ بعدُ بالسُّتورِ وبسط عليهم في الرزقِ فاتخذوا السُّتورَ واتخذوا الحِجالَ فرأى الناسُ إن ذلك قد كفاهم من الاستئذانِ الذي أمر اللهُ به
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عكرمة مولى ابن عباس | المحدث : البيهقي | المصدر : السنن الكبرى للبيهقي الصفحة أو الرقم : 7/97
التخريج : أخرجه ابن أبي حاتم في ((التفسير)) (14787) واللفظ له.
التصنيف الموضوعي: استئذان - الاستئذان في العورات الثلاث تفسير آيات - سورة النور زينة - اتخاذ الستور عقيدة - إثبات صفات الله تعالى إيمان - توحيد الأسماء والصفات
| أحاديث مشابهة

أصول الحديث:


السنن الكبير للبيهقي (14/ 60 ت التركي)
: 13690 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ وأبو سعيد ابن أبى عمرو قالا: حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، أخبرنا الربيع بن سليمان، حدثنا عبد الله بن وهب، حدثنا سليمان بن بلال، عن عمرو بن أبى عمرو، عن عكرمة، عن عبد الله بن ‌عباس، أن رجلين سألاه عن الاستئذان ‌فى ‌الثلاث ‌عورات التى أمر الله بها فى القرآن، فقال لهم ابن ‌عباس: إن الله ستير يحب الستر، كان الناس ليس لهم ستور على أبوابهم، ولا حجال فى بيوتهم، فربما فاجأ الرجل خادمه أو ولده أو يتيمه فى حجره وهو على أهله، فأمرهم الله عز وجل أن يستأذنوا فى تلك العورات التى سمى الله عز وجل، ثم جاء الله عز وجل بعد بالستور، وبسط عليهم فى الرزق، فاتخذوا الستور واتخذوا الحجال، فرأى الناس أن تلك قد كفاهم من الاستئذان الذى [[أمر به]]. قال الشيخ رحمه الله: حديث عبيد الله بن أبى يزيد وعطاء يضعف هذه الرواية، والله أعلم.

[تفسير ابن أبي حاتم] (8/ 2632)
: 14787 - حدثنا الربيع بن سليمان، ثنا ابن وهب أنبأ سليمان بن بلال، عن عمرو بن أبي عمرو، عن عكرمة، عن ابن ‌عباس، أن رجلين سألاه، عن الاستئذان ‌في ‌الثلاث ‌عورات التي أمر الله بها في القرآن، فقال لهم ابن ‌عباس: إن الله ستير يحب الستر، كان الناس ليس لهم ستور على أبوابهم ولا حجال في بيوتهم فربما فاجأ الرجل خادمه أو ولده أو يتيمه في حجره وهو على أهله، فأمرهم الله أن يستأذنوا في تلك العورات التي سمى الله، ثم جاء الله عز وجل بعد بالستور فبسط عليهم في الرزق فاتخذوا الستور واتخذوا الحجال، فرأى الناس أن ذلك قد كفاهم من الاستئذان الذي أمروا به