الموسوعة الحديثية


- أرأيتَ قولَ اللهِ عزَّ وجلَّ : { إِنَّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ } فقال : إنَّ هذا من المكتومِ ولولا أنَّكم سألتموني عنهُ لما أخبرتكم، إنَّ اللهَ وَكَّلَ بي مَلَكَيْنِ لا أُذْكَرُ عند عبدٍ مسلمٍ فيُصلِّي عليَّ إلا قال ذلك المَلَكَانِ : غفرَ اللهُ لكَ، وقال اللهُ وملائكتُهُ جوابًا لذينكَ المَلَكَيْنِ : آمينَ، ولا يُصلِّي أحدٌ إلا قال ذانكَ المَلَكَانِ : لا غفرَ اللهُ لكَ ويقولُ اللهُ وملائكتُهُ جوابًا لذينِكَ المَلَكَيْنِ : آمينَ
خلاصة حكم المحدث : غريب جداً وإسناده فيه ضعف شديد
الراوي : الحسن بن علي بن أبي طالب | المحدث : ابن كثير | المصدر : تفسير القرآن العظيم الصفحة أو الرقم : 4/466
التخريج : أخرجه الطبراني (3/89) (2753)
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم تفسير آيات - سورة الأحزاب استغفار - أسباب المغفرة ملائكة - أعمال الملائكة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


 [المعجم الكبير – للطبراني] (3/ 89)
: ‌2753 - حدثنا العباس بن حمدان الأصبهاني، ثنا شعيب بن عبد الحميد الطحان، ثنا يزيد بن هارون، أنا شيبان، عن الحكم بن عبد الله بن خطاف، عن أم أنيس بنت الحسن بن علي رضي الله عنهما، عن أبيها، قال: قالوا: يا رسول الله أرأيت قول الله عز وجل: {إن الله وملائكته يصلون على النبي} [الأحزاب: 56] ؟ قال: " إن هذا لمن مكتوم، ولولا أنكم سألتموني عنه ما أخبرتكم، إن الله عز وجل وكل بي ملكين، لا أذكر عند عبد مسلم فيصلي علي إلا قال ذانك الملكان: غفر الله لك، وقال الله وملائكته جوابا لذينك الملكين: آمين، ولا يصلي علي أحد إلا قال ذانك الملكان: غفر الله لك، وقال الله وملائكته جوابا لذينك الملكين: آمين ".